الأديب إيلي مارون خليل
إحلم، يا رجل! تخلُضْ من ثقل الزّمن، من بطْئه، من نَهْشِه، من هَشاشتِه. Read more
إحلم، يا رجل! تخلُضْ من ثقل الزّمن، من بطْئه، من نَهْشِه، من هَشاشتِه. Read more
لا شكّ في أنّ الواقعيّة هي، أحيانًأ، إحدى طُرُقِ النّجاح، النّجاحِ المضمون. لكنّها، في أحيان أخرى، لا تكون كذلك! فكيف!؟ أيُعقَل أن تكون الأمرَ ونقيضَه!؟ أم أنّ في القولِ ما فيه من تُرَّهاتٍ، أو سَفسَطاتٍ، أو غباوات!؟ Read more
إحلم، يا رجل!
إحلم، تكسرْ قهرك!
مقهورٌ، أنت، في حياتك؟ لا أسألُك عن المُسَبِّبات، أنا! أعرف. أقلّه، أفترض أنّني أعرف. Read more
إحلم! تنمُ! يا رجل!
فالحلمُ طاقةٌ فنّيّةٌ مُبدِعة خَلّاقة. تُولِّدُ الفنّ على ضُروبه: كلمةً، نغمًا، حركةً، لونًا، شكلًا… أو أيّ فنٍّ آخر، وسيكون نسيجًا منسجِمًا ومتناغِمًا من فنّين، أو أكثر. ألسّينما، مثلًا، هي قصّةٌ، أو رواية، في الأصل، ينطلق كاتبُ السّيناريو منها، مطعِّمًا إيّاها برؤياه الخاصّةِ النّاتجة عن تأويله وأحلامه؛ وفي أيّ فيلمٍ، موسيقى تصويريّة، أي الأنغام؛ والدّيكور، أي الرّسم… Read more
… ويا رجلُ! إحلم!
تعبتَ؟ ألَّلجوجُ لا يتعب. ويجبُ ألّا!.. حزنتَ؟ ألطَّموحُ لا يحزن. ويجبُ ألّا!.. يئستَ؟ ألمؤمنُ لا ييأسُ. ويجبُ ألّا!.. انطفأتَ؟ ألمُشرقُ لا ينطفئ. ويجبُ ألّا!… Read more
إحلم، يا رجل! تنسَ ما يؤلم!
أليس كثيرًا ما يؤلمنا، اليوم، وأينما كان!؟ Read more
فلا شكّ في أنّ النّسيان، في بعض الحالات، نعمةٌ كبرى. كيف؟ Read more
إحلم، يا رجل! ولتكن أحلامُك مُتَناسلة بعضُها من بعضها الآخر. فالرّجل الحقيقيّ، الغالي على الخالق، كما على الإنسانيّة، وعلى نفسه، معًا، هو الواعي أنّه، من الضرورة والحتميّة، أن لا تكون للأحلام نهاية! Read more
إحلم، يا رجل! واعرفْ أنّ الحلمَ الحقيقيَّ مقترِنٌ باثنين: الإرادة والطّموح! ومنهما إلى الإفادة، الخير، الحقِّ، الجمال: جسدًا ونفسًا. Read more
إحلم، يا رجل!
إحلم! لكن إيّاك أن تقع في الخيبة!
ومَن يوقعك في الخيبة؟ Read more