Archive for … ولا أزال أبتكر الأحلام!
لا أزال أبتكر الأحلام (رسائل مهرَّبة) 68
صباح عينيكِ العميقتَي الأغوار، البعيدتَي الآفاق، الغزيرتَي الأسرار!
صباحُ عينَيكِ؟ شمسُ أيّامي الآتية!
Category: ... ولا أزال أبتكر الأحلام! |
لا أزال أبتكر الأحلام (رسائل مهرَّبة) 67
يا الوحيدة!
… ولا نزال نُخلَقُ جديدَين، روحًا وجسدًا! ونستمرُّ ننتظرُ نولَد جديدَين إلى ما لا نهاية، بفرح الروح، وتَوقِه، كما بإحساسِ الجسد، وأحلامِه! وعليه، نكون دائمَي اليَقظة، دائمَي الأحلامِ، دائمَي الرّغبةِ، والتَّوَقُع! Read more
Category: ... ولا أزال أبتكر الأحلام! |
لا أزال أبتكر الأحلام (رسائل مهرَّبة) 62
هل تعرفين ما الانتظار!؟ ولمَ ينتظِر المنتظِر!؟ وكيف تكونُ حالتُه في تلك الحال!؟ وحتّام يستطيع البقاء منتظِرًا!؟ وماذا يُمكِنُ أن يحدثَ له!؟
Category: ... ولا أزال أبتكر الأحلام! |
لا أزال أبتكر الأحلام (رسائل مهرَّبة) 53
قلتُ: إنّ الحبّ ابتكارٌ فَذٌّ للحياة!
صدّقْتِ!
قلتُ، أنا، ما أفكّر فيه، ما أعنيه، ما أؤمن به، ما يفيضُ منّي، ولا يُنْقِصُني، ويَزيد على الكائنات، فيجعلها مشرِقةً بالجَمال، بالخير، بالحبّ، بالسّعادة. Read more
Category: ... ولا أزال أبتكر الأحلام! |
لا أزال أبتكر الأحلام (رسائل مهرَّبة) 52
وحيدتي!
ألحُبّ، عندي، ابتكارٌ فَذٌّ للحياة!
تعالَي نتخيّل: لو لم يُحبَّ اللهُ فِعْلَ الخَلْقِ، لما كان الخَلقُ، ولَظلّ العدم مسيطرًا.
وحين أحبّ اللهُ أن يرسمَ صورةَ نفسِه، خلق الإنسانَ.
Category: ... ولا أزال أبتكر الأحلام! |
أزال أبتكر الأحلام (رسائل مهرَبة) 51
يا الحبيبة!
أرغبُ، اليومَ، في الحديث عن ناحيةٍ من الفنّ، ناحيةٍ واحدةٍ وحيدة. بالإيجاز كلِّه، على قدْر ما يسمح به حجم هذي الرّسائل. فماذا سأقول؟ Read more
Category: ... ولا أزال أبتكر الأحلام! |