القصيدة التي ألقيتُها في ملبورن، بعد حفل إزاحة الستار عن تمثال البطريرك الطوباويّ مار اسطفان الدويهي، وأثناء العشاء الرسمي الذي قُدّم فيه كتاب “البطريرك اسطفانوس الدويهي من قمم إهدن إلى قمم القداسة” باللغتين العربيّة والانكليزية، بقلمي وكريمتي الأستاذة ربى الدويهي سركيس، وذلك بدعوة كريمة من الصديق الكبير أنطوان حربيّة وشقيقته سيلفانا: