تصدر قريبًا رواية «جسر النحاس» للكاتب السوريّ نزار آغري عن دار هاشيت أنطوان/نوفل. Read more
“ما أصعبَ أن تعيش لاجئاً في بلاد تكره الغرباء”.
يطلُّ علينا الروائي زياد كمال حمّامي مع روايته الصادرة حديثاً عن دار نون 4، بعد أربع مجموعات قصصية وأربع روايات،. يتناول فيها قضايا اللجوء وما يعانيه اللاجئون من ظروفٍ حياتية قاسية تُشعِرهم بأنّهم أناسٌ غير مرغوبٍ بهم، ليصبحوا أشبه بالقطط الشاردة في الشوارع والأزقة، ولهذا ربما كان اختيار الكاتب لعنوان روايته هذه تحت مُسمى” قطط إسطنبول”. Read more
أقام “لقاء” احتفاليّة أدبيّة بعنوان “ثمرةٌ بكر في مسيرة التوأمة” لمناسبة ذكرى توأمته مع مشروع “أفكار اغترابيّة للأدب الراقي” في سيدني أوستراليا، وإنجاز أوّل رسالة ماستر حول شعر الدكتور جميل الدويهي للطالبة نداء عثمان، وهي احتفاليّة مهداة إلى روح سليمان يوسف ابراهيم، عرّاب التوأمة ومطلق العيد. Read more
لم تكفِنا همروجة باربي، ولم تنتهِ قضية المثليين الصاعدة، ولم تمحُ عاصفة عمرو دياب الفنية انشغالنا بـ»فلاشة» رياض سلامة، اللاجئ إلى منطق شمشون الجبار الذي أتيت عليه منذ مدة. وها إننا نغرق بأخبار الجرائم الغريبة الأسباب والمدهشة الدوافع التي باتت تطالعنا يومياً، حاملة اليأس والبؤس والاشمئزاز إلى نفوسنا. هما الجدّ والخال يغتصبان طفلة، وأمّها وجدّتها تتستّران على الجريمة ومرتكبيها، هي الحاضنة التي تعنّف أطفال الشهور القليلة في دار الحضانة ورفيقتها التي تلتزم حبل الصمت وتكتفي أن تصوّر لأشهر. هو شقيق العريس يقتل شقيق العروسة لأتفه الأسباب خلال العرس. وما خوفنا إلّا أن يكون الآتي أعظم. ولنعد في تحليلاتنا إلى الأساس، أي أساس المرض المتمثل بانحلال الأخلاق بالتزامن مع انحلال مقوّمات الدولة اللبنانية ومؤسساتها. Read more
هي المرّة الأولى التي يكتب فيها باحث لبنانيّ مهجريّ، عن التأثيرات الشرقيّة والأسطوريّة في بواكير الشعر الأستراليّ، في نماذج تشارلز هاربر، آدم ليندسي غوردون وهنري كيندال. Read more
في زمن الانهيار الأفقي الشامل وتفكّك مقوّمات الصمود الاقتصادي والتربوي والانساني، وفي ظلّ تدمير ممنهج للمؤسسات، لم يشقّ واقعنا الضبابي، القائم على تعايش استسلامي للمواطن العادي معه، سوى مظاهر الأمن الهشّ والمهتز، هنا وهناك، وأحداث العنف الاجرامية التي يتوق ضحاياها الأبرياء إلى الحساب. Read more