الأديب أحمد الصغير
وقف على شرفة داره يتأمل جمال الطبيعة … فالبحر أمامه يروي حكاية حياة مستمرة لا تستقر على حال … الشمس أشرقت فأرسلت أشعتها الصفراء الدافئة في حركة يومية دائمة … استنشق جرعة هواء فامتلأ صدره ثم زفر فأفرغه … مرر كلتا يديه على صدره و بطنه … تمطط ، تثاءب ، ثم ابتسم ،،، فالكون أعلن عن ميلاد يوم جديد. Read more