Archive for أدب

جميل الدويهي: عن وجود الله في عمل الخير

 

 

 

رؤية فلسفيّة من كتاب “المتقدم في النور”:

 

Read more

جميل الدوبهي: رفض فكرة الإنسان إله

 

 

سألتني إحدى السيدات عن معنى قولي: لا تقولوا عن الإنسان إنّه إله، فالإنسان يموت والله لا يموت؟ Read more

جميل الدويهي يناقض نيتشه وشوبنهاور في النظرة الى المرأة

 

 

نيتشه يعتبر المرأة مخلوقًا ضعيفاً..  وشوبنهاور يتهمها بالخيانة

الدويهي في “المتفدم في النور”: احترام المرأة من احترام الإله الخالق لها.

 

Read more

جميل الدويهي: راقصة المعبد مجموعة “تأملات من صفاء الروح”

 

 

 

(آعيد نشر هذا النص للتذكير بان العيب ليس في العري، بل في العيون العارية).

ملاحظة: هذا النص لا يشبه ادب جبران لا من قريب ولا من بعيد. هو من فكر كاتبه الذي يعتبر أن الإبداع إضافة.

 

Read more

د. جميل الدويهي: عن طائفة أهل الكذب من كتاب “المتقدّم في النور”

 

 

الكاذبون طبقات وليسوا نوعاً واحداً. فقد تجد الكاذب السطحيّ الذي يدّعي أنّه يعرف الغيب، فيبصّر لك بالقهوة، ولا يستفيد من ذلك، ومثلُه الذي يخبرك باطلاً عن أمجاده، أو ينقل إليك رواية لم تحدث. فهذان بسيطان لا يسعيان إلى ربح مادّيّ، فالكذب عندهما شغف. Read more

جميل الدويهي:  وحدة الدين

 

أحد أقانيم الفكر المهجري الجديد – كما نص عليه كتاب “المتقدم في النور” للدكتور جميل الدويهي Read more

د. جميل الدويهي: أفكار اغترابيّة وأدب التهتّك والخلاعة

 

 

منذ نشوء أفكار اغترابية، كان الرقي عنوانا عريضا لنهضة اغترابية ثانية، اردناها حقيقة، تقوم على اعمدة العطاء النوعي، بعيدا عن الاصطفافات العنصرية، والانجراف وراء الدعايات والاعلانات المضخمة. Read more

كلود صوما في لحظات صفاء وتأمّل، تكتب بوحًا صادقًا!

 

 

بعيدا عن إشكاليّات التعبير المعقدة ، والاسترسال العقيم في كتابات من غير ذي فائدة ، ومن خلال قربها لذاتها الداخليّة الحميمة والتي طوّعتها بفعل التجارب والسنين والخبرات المتواصلة، تعمد كلود صوما إلى اختيار تعابيرها وأفكارها وتاليا كلماتها من ينابيع القلب الفوّارة وزخمها الجبّار وحقوله الخصبة المترامية الأطراف ، لتجعل من الأحاسيس النابضة ، حقيقة فكرية وإبداعًا. Read more

مسافات: الشعر الافريقي بين الحداثة والموروثات

 

 

   منيرة مصباح

 

بداية نتساءل هل الشعر الافريقي وهو تجريدي باكمله يتساوى في غرابته، بغرابة تلك الموروثات اللصيقة به؟! Read more

ميخائيل نعيمة وحكاية العمر… أكثر من مجرد سيرة

 إبراهيم مشارة

 

في عام 1959 لمناسبة بلوغه السبعين نشر ميخائيل نعيمة سيرته الذاتية في ثلاثة أجزاء بمجموع 1248 صفحة وقد قسمها إلى ثلاث مراحل، المرحلة الأولى 1889/1911 وهي تبدأ من الميلاد إلى تاريخ عودته من الدراسة في روسيا، وتبدأ الثانية من تاريخ رحلته إلى أمريكا واستقراره هناك طالبا وعاملا، حتى عودته عام 1932، والثالثة من 1932إلى 1959 وقد شاء نعيمة لسيرته الذاتية عنوان «سبعون» ليحيل على التقدم في العمر وتوفره على رصيد من المعرفة والخبرة التاريخية، ما يجعل لسيرته اعتبارا مهما إضافة إلى ما يحمله الرقم سبعون من دلالات وإيحاء في مخيلة القارئ. Read more