الأديب إيلي مارون خليل
طرحتُ، بِدايةَ المقالة السّابقةِ، ونهايتَها، مجموعةً من الأسئلةِ الحادّة، الصّارخة، الجارحة، بصيغة استفهام العارف الأجوبة. فلمَ طرْحُها، إذًا!؟ لإعلان الألم، لإشهاره بصوتٍ أعلى أكثر نَفاذًا وإيلامًا. فهل يحصُل المنتَظَرُ المرْجوُّ!؟ Read more