… ولم أتتبه كيف تلاقينا: حلمي المُتَوَهِّجُ بكِ، وذكرى ألهبتني في حينه، وأنتِ البدوت، من رؤيتي الأولى، وحيدتي الوحيدة! Read more
Archive for … ولا أزال أبتكر الأحلام!
… ولا أزال أبتكر! (رسائل مهرَّبة) 15
تأتي أو تأتي؟ تأتي أو لا تأتي؟ أتساءل مضطربًا قلِقًا، وهَمٌّ أسْودُ جارحٌ لئيم، يجثمُ فوق أعصابيَ والقلب!
ثمّ أهيم أتخيّلُنا قبل الاحتفال، بيوم، نتحدّث، نتشاكى، نتأتئ،.. فأسأل، متمتمًا، متلعثِما، متعرّقًا… خافقَ الكيانِ كلِّه: تأتين أو لا تأتين!؟ Read more
Category: ... ولا أزال أبتكر الأحلام! |
…. ولا أزال أبتكر! (رسائل مُهَرَبة) 14
صحيح: هل من عشق بغير جنون؟ هل من عاشق غير مجنون؟ لكأنّما الجنونُ إحدى صفات العشق، أو إحدى فضائله! Read more
Category: ... ولا أزال أبتكر الأحلام! |
… ولا أزال أبتكر الأحلام! (رسائل مهرَّبة) 13
أعترف: رأيُكِ مُصيبٌ، نظريًّا. لكنّ النّظريّ سهلٌ، وتكمن الصّعوبةُ في التّطبيق. فأن تُحدّدَ الفنّ، كلاميًّا أسهلُ من ممارسته، مهما امتلكت الموهبةَ والأدوات. Read more
Category: ... ولا أزال أبتكر الأحلام! |
… ولا أزال أبتكر الأحلام! (رسائل مُهَرَّبة) 11
… ولا تُجيبين! أو أنّ رسائلي لا تصل؟
إن كنتِ لا تُجيبين، أحبّ أن أعرفَ السّببَ، أو الأسباب!
ألا أستحقّ إجابة عن سؤال بسيط الشّكلِ، عميقِ الدّلالة؟ إلى هذا الحدّ المَسْنون بلغ مبلغُ التَجاهُلِ، التَّناسي، في تلافيف دماغِك والوِجدان والكِيان!؟ Read more
Category: ... ولا أزال أبتكر الأحلام! |
في الحبّ (رسائل مهرَّبة) 7
اِكتشفْتُ، اليوم، يا وحيدتي، أنّ أفضلَ ما لدى العاشقِ، هو ابتداعُ الأحلام!
ألسّبب؟ ولِمَ لا الأسباب؟ Read more
Category: ... ولا أزال أبتكر الأحلام! |