Archive for … ولا أزال أبتكر الأحلام!

ولا أزال أبتكر الأحلامَ! (رسائل مهرَّبة) 16

     

… ولم أتتبه كيف تلاقينا: حلمي المُتَوَهِّجُ بكِ، وذكرى ألهبتني في حينه، وأنتِ البدوت، من رؤيتي الأولى، وحيدتي الوحيدة! Read more

… ولا أزال أبتكر! (رسائل مهرَّبة) 15

تأتي أو تأتي؟ تأتي أو لا تأتي؟ أتساءل مضطربًا قلِقًا، وهَمٌّ أسْودُ جارحٌ لئيم، يجثمُ فوق أعصابيَ والقلب!

ثمّ أهيم أتخيّلُنا قبل الاحتفال، بيوم، نتحدّث، نتشاكى، نتأتئ،.. فأسأل، متمتمًا، متلعثِما، متعرّقًا… خافقَ الكيانِ كلِّه: تأتين أو لا تأتين!؟ Read more

…. ولا أزال أبتكر! (رسائل مُهَرَبة) 14

  

صحيح: هل من عشق بغير جنون؟ هل من عاشق غير مجنون؟ لكأنّما الجنونُ إحدى صفات العشق، أو إحدى فضائله! Read more

… ولا أزال أبتكر الأحلام! (رسائل مهرَّبة) 13

   

أعترف: رأيُكِ مُصيبٌ، نظريًّا. لكنّ النّظريّ سهلٌ، وتكمن الصّعوبةُ في التّطبيق. فأن تُحدّدَ الفنّ، كلاميًّا أسهلُ من ممارسته، مهما امتلكت الموهبةَ والأدوات. Read more

.. ولا أزال أبتكر الأحلام! (رسائل مُهَرَّبة) 12

  

… أحدسُ!

رسائلي تصلُ. في مَواقيتها، تصل، فتُسَرّينَ، وترتبكين، وتتأرجحين. Read more

… ولا أزال أبتكر الأحلام! (رسائل مُهَرَّبة) 11

  
… ولا تُجيبين! أو أنّ رسائلي لا تصل؟
إن كنتِ لا تُجيبين، أحبّ أن أعرفَ السّببَ، أو الأسباب!
ألا أستحقّ إجابة عن سؤال بسيط الشّكلِ، عميقِ الدّلالة؟ إلى هذا الحدّ المَسْنون بلغ مبلغُ التَجاهُلِ، التَّناسي، في تلافيف دماغِك والوِجدان والكِيان!؟ Read more

في الحبّ (رسائل مُهَرَّبة) 10

           

يا الوحيدة!

لستُ أدري أين أنتِ، الآن، ولا ما به تتفوّهين، أو ما تفعيلن، أو ما تسمعين! Read more

في الحبّ (رسائل مهرَّبة) 9

      

يا أنتِ!

هل تتصوّرين أنّ حبّي لكِ ينمو ويسمو، على صمتك التّامّ، المطلَق!؟

تكونين مُخطئة! Read more

في الحُبّ (رسائل مُهَرَّبة) 8

    
لا أظنّ! بالأحرى لا أُحِبُّ أن أظنّ!
لأنّني أشكّ، لا أعتقد!

Read more

في الحبّ (رسائل مهرَّبة) 7

                        

 

 

 

 

 

 

 

اِكتشفْتُ، اليوم، يا وحيدتي، أنّ أفضلَ ما لدى العاشقِ، هو ابتداعُ الأحلام!

ألسّبب؟ ولِمَ لا الأسباب؟ Read more