Archive for … ولا أزال أبتكر الأحلام!

ولا أزال أبتكر الأحلام (رسائل مهرَّبة) 49

باركْتِني، هذا الصّباح! أنهيتِ  خَرَسَ زمنِك الّذي طال. فقد تهادى همسُكِ من ضفاف الأحلام، وولجَ أمواجَ قلْبي، صافيًا كنوايا ملاك، مُنعِشًا كأعجوبة قدّيس.  Read more

ولا أزال أبتكر الأحلام  (رسائل مهرَّبة) 48

حبيبتي!

صراحتي معروفةٌ، وكذلك وضوحي! في الحياة اليوميّة، بعيدًا من رمزيّتي وبَياني وإيجازي في عالمي الأدبيّ. لذلك سأتحدّث إليك، اليوم أيضًا، عن الشّكّ ودوافعه وآثاره.

Read more

لا أزال أبتكر الأحلام (رسائل مهرَّبة) 47

لكنّها، صباح اليوم التّالي، بادرت وألقت تحيّةَ الصّباح. فهل هي انتبهتْ، فأرادتِ “استعادتي” بأبسط طريقةٍ ممكنة!؟ لمرّةٍ أولى تُبادر بتحيّة الصّباحِ، أو بأيّة كلمة فيي أثناء النّهاٍرِ، إلا إذا أرادت تطلب شيئًا! Read more

في الحبّ (رسائل مهرَّبة) 46

سيّدتي! أين أنتِ!؟

ألا تلاحظين، هذه الأيّام الأخيرة، أن كأنّكِ تتهرّبين؟ فهل أنتِ تفعلين!؟

Read more

في الحبّ (رسائل مهرَّبة) 45

تتطلب عرض الشرائح هذه للجافا سكريبت.

حبيبتي!

تذكرين؟ سألتك، ذات ليل، ونحن عائدان من سهرة حافلة  في مطعم بحريّ، وأنتِ تقودين:

– ماذا تفعلين لتجذبي هؤلاء المعجَبين!؟ Read more

في الحبّ (رسائل مهرَّبة) 44

تتطلب عرض الشرائح هذه للجافا سكريبت.

حبيبتي!

كم أنّ جمالَك جذّابٌ ببساطته! كم أنّه مُغرٍ، شديدُ الإغراءِ، برُقيّه المُنير! Read more

في الحبّ (رسائل مهرَّبة) 41

تتطلب عرض الشرائح هذه للجافا سكريبت.

سيّدةَ الإلهام!

قلتِ لي غير مررّة: “لا أعتقد أنّ كاتبًا يكتب بالسّرعة الّتي تكتب بها أنت! فما سِرُّكَ!؟

Read more

في الحبّ (رسائل مهرَّبة) 40

تتطلب عرض الشرائح هذه للجافا سكريبت.

            كتبتُ إليك: “لا يليق بكِ إلّا السّعادة!” أجبتِني، من فورك: ” سعادتي أنكَ في حياتي! صدّقْني!”

Read more

في الحبّ (رسائل مهرَّبة) 39

عذرائي المُنيرة!

سيّدتي المُثيرة!

وبين الإنارة والإثارة غيرُ علاقة نَسَبٍ معنويّة ولُغَويّة. Read more

في الحبّ (رسائل مهرَّبة) 38

وحيدتي العجائبيّة!

عجائبيٌّان عطراكِ! Read more