هكذا كان يحلو لي تسميته : “موسى الكليم”، لقناعتي بأن الفلسفة كانت تٌكالمه حديث المكاشفة والصحة.
تعرفتُ إليه، مع صديقه رشيد الضعيف، إذ التحقا بالجامعة اللبنانية، في سنة حصولي على الإجازة الجامعية. Read more
هكذا كان يحلو لي تسميته : “موسى الكليم”، لقناعتي بأن الفلسفة كانت تٌكالمه حديث المكاشفة والصحة.
تعرفتُ إليه، مع صديقه رشيد الضعيف، إذ التحقا بالجامعة اللبنانية، في سنة حصولي على الإجازة الجامعية. Read more
عند انتصاف الهاجرة، جمعتُ العدّةَ التي كنت أستعين بها في تشحيل شجرات الزيتون بعد القطاف، استعداداً للمغادرة. (قال الأستاذ عادل وأضاف)
فجأة، سمعتُ صراخاً وصدى ضربات متواصلة. Read more
عندما بدأنا بنشر نصوص من “نثر و شعر”، أو ما أسمّيه “النثر الفنّيّ الجديد”، ويُدعى اصطلاحاً قصيدة النثر أو الشعر المنثور، وعند المبالغين “الشعر وحيداً”… وضعتُ بعض الأسئلة أو الإشكاليّات التي كان من المفترض أن أناقشها بهدوء، لهدف علميّ ونقديّ، لا علاقة له بالموقف الشخصيّ. وإذا كان هناك من يمتعض من تسميتي لهذا النوع، فهو كمَن يمتعض من قولي إنّ الزجل وحده لا يصنع أدباً أو نهضة فكريّة. وفي الحالين ليس النقد شخصيّاً، إنّما هو نظرة علميّة تقوم على البراهين والأمثلة. والمناقشة مفتوحة في العلم، إذا لا شيء نهائيّ. Read more
اقامت بلدة أصنون احتفالا تكريميا لابنها الشاعر والكاتب شيبان سعادة، في قاعة كنيسة مار يعقوب، في حضور الصحافي انطوان قسطنطين، أمين عام اتحاد الكتاب اللبنانيين الدكتور الياس زغيب والشعراء: طوني شمعون، فوزي يمين، هدى ماضي وشربل جرمانوس ومختار اصنون انطانيوس الخواجه. Read more
تمنى وزير الثقافة في حكومة تصريف الاعمال القاضي محمد وسام المرتضى على الجميع أن “يرتفعوا إلى قمم أحلام الأطفال التي تتجاوز النجوم غالبًا ليكونَ لنا وطنٌ ينسجُ فيه اطفالنا علاقات الحب واواصر المودة والمحبة والرحمة بعيدًا عن الطائفية والمذهبية التي لم تجرَّ علينا وعلى أولادنا وأطفالنا وشعبنا سوى الويلات والحروب والمشكلات والأزمات”، آملا ان”نتعلّم كيف يمكن أن ننفتح على الناس كلّهم وان نعمل على نشر ثقافة الوعي المنفتح على الرسالة، والرسالة المنفتحة على الرحمة، والرحمة المتحركة في خط المحبة، وأن يكون فنا رساليًا وجامِعًا وإنسانيًّا ونسيجًا للحياة وللطفولة وللأوطان”. Read more
عندما يقول شاعر أو ناقد إنّ الشعر ليس مصوراً بشكل معيّن بل هو في جماليّته، فإنّه يعيدنا إلى نقطة الصفر، أي تفضيل الشعر على النثر. وهذا خطأ تاريخيّ، فالنثر أيضاً ينطوي على جماليّة فائقة، ولنا في نثر فيكتور هيجو، وغوته، وجبران خليل جبران أصدق مثل على أنّ الجماليّة ليست ماركة مسجّلة باسم الشعر، بل هي في النثر أيضاً، لكنّ العرب اعتقدوا خطأ بجماليّة الشعر. وهناك العديد من الناثرين الذين لا يكتبون شعراً، فهل كانوا جامدين، وبعيدين عن الرمز والتصوير الإبداعيّ؟ Read more
(لبنان)
” إرتطامٌ لم يُسمَع له دَويّ”، رواية صدرت عن مكتبة أفاق للنشر والتوزيع في الكويت للكاتبة بثينة العيسى، رواية كُتِبَت بسلاسةٍ وبُلغةٍ بسيطة وبتناسقٍ تام بين مُجريات أحداثها، بحيث تجعل القارىء يتلهّف لقراءتها ومعرفة ما تُخفيهِ من تطوّرات. وهي أيضاً بمثابة رسالة من الطالبة الكويتيّة “فرح” بعد عودتها إلى وطنها تتوجّه بها إلى مُرشدها “ضاري” الذي لازمها كمُرافق مُنتدب خلال تواجدها في السويد. فوثّقت فيها يوميّاتها هناك وما شابها من أحداث اعترضتها. Read more
لم يعرف العرب في العصر الجاهليّ النثر، ولم يدوّن لهم نصّ نثريّ، كالقصّة القصيرة أو الرواية. وكلّ ما نعرفه من ذلك العصر، إلى جانب الشعر العموديّ كنوع شعريّ وحيد، هو سجع الكهّان، وقصص قليلة كانت تروى عن الكواكب والنجوم، وأقصوصة “الحيّة والفأس”، وتحكي قصّة أخوين راعيين وخلافهما مع الحيّة. وكلّ تلك النّثريّات كانت تروى رواية. وفي العصر العبّاسيّ، ظهر نثر معتبَر لدى ابن المقفّع والجاحظ، كما تُرجمت الفلسفة اليونانيّة، وظهر فلاسفة عرب كبار. Read more
تصدر قريبًا عن دار هاشيت أنطوان/نوفل رواية «مجهولة نهر السين» للكاتب الفرنسي غيوم ميسو. ترجمتها سمر معتوق من اللغة الفرنسية (“L’inconnue de La Seine”, Calmann-Lévy2021) إلى اللغة العربية. Read more