Annals Australia أعلنت قرارها بالتوقف عن الصدور، نهاية هذا العام، بعد 130 سنة بالتمام والكمال. وما يحزّ في القلب أن يشير رئيس تحريرها الأب بول ستانهاوس الى تقدمه بالسن، سبباً من اسباب تقاعدها، وهو من حملها على منكبيه لأكثر من خمسين سنة. Read more

يا عمر

يا صفحة لا تنطوي

Read more

منحت “جمعية إنماء الشعر والتراث” في اوستراليا عبر رئيستها سفيرة السلام في هيئة الأمم المتحدة الدكتورة بهية ابو حمد اليوم، درع الإمتياز الثقافي في اوستراليا لرئيس “جمعية محترف راشيا” لبنان الفنان شوقي دلال، خلال لقاء في راشيا الوادي ضم ابو حمد ووفدا من الشخصيات الثقافية. Read more

‎ مؤمنات أحمد الجباوي

“غريبٌ هذا الرّجل، تعلّقه بكلّ ما يذكّره بالماضي يصلُ به حدّ العِشق. طفولتهُ متجذرةٌ فيه، ومطلعُ شبابه يحنّ إليه رغم ما كانَ يُحيطُ بهِ من أخطار الحرب الّتي شاركَ فيها، وخرجَ منها مُتشظّياً يُحاولُ أن يجمع نُتفاً من أحلامه فتنزلقُ من كفّه كفرخِ سمكٍ لمّا تزل الرّوحُ فيه” Read more

حصدت الجامعة اللبنانية عددًا من “الجوائز الأولى”، التي قدمتها جمعية “نواة” للموهبة والابتكار، وذلك خلال حفلها السنوي السابع الذي اختارت له شعار “الإنسان والبيئة”. Read more

صدر عن دار الفارابي كتاب “ارفع رأسك يا أخي أنت عربي” تأليف منصور عبد الرحمن. Read more

في السادس عشر من أيلول 1982 خسر لبنان المفكّر والمؤرّخ والسياسي جواد بولس المولود في زغرتا سنة 1899.

انتُخب نقيبًا للمحامين في الشمال. عُيّن نائبًا ثم وزيرًا في سنوات 37، 38، 39، 1947. شارك في تأسيس «الجبهة اللبنانيّة». ترك العديد من المؤلفات في العربيّة والفرنسيّة. أبرزها: «شعوب الشرق الأدنى» في خمسة أجزاء، «التحولات الكبيرة في تاريخ الشرق الأدنى منذ الإسلام».

أُعدّت عنه رسائل جامعيّة، وصدرت مؤلفات. 

صباحاً،جاءني عبرَ الهاتف

يُهَدْهِدُني

تسرَّب إلى مَسْمَعي ،

يُطْرِبُني

سحرُهُ كهرب فيَّ العمر

Read more

يوميات عابرة (26)

تُعادي العين الأذن

حين الصوتُ سكينٌ.

***

Read more

إبراهيم النجار(**)

1 – مشروع كبير

في عالم كثر فيه المال وشح فيه الأمل، وعلا فيه ضجيج السلاح، وخفتَ صوت العقل‏، يأتينا كتاب ناصيف نصار النور والمعنى: تأملات على ضفاف الأمل[1]؛ مشعلاً ينير ظلمات الحيرة السائدة، ويفتح الطرق المسدودة، ويشرع الأبواب الموصدة أمام نور التفكر، مسدداً الخطى إلى رحاب الفكر المستنير بنور القيم الكونية العليا، رافعة الإنسان إلى الإبداع الحقيقي؛ الفكر الذي يعطي الحياة معنى يجل عن الإسفاف، ويبعد من الإرهاب، ويضع العلوم والتكنولوجيا – كما الفلسفة والسياسة والتربية والتعليم – أمام واجباتها في صيانة نِعم الخالق والحفاظ على وزناته، التي ضمنها خليقته لتحيا بكرامة وعدالة، بلا خوف من الزوال والانقراض. Read more