الأديب إيلي مارون خليل
تتساءل! دائمًا تتساءل، في هنيهاتك الحميمة: هل أجد الأنثى!؟ الأنثى الجميلة، المثقَّفة، الّتي بها حلمتُ، ولا أزال!؟ Read more
تتساءل! دائمًا تتساءل، في هنيهاتك الحميمة: هل أجد الأنثى!؟ الأنثى الجميلة، المثقَّفة، الّتي بها حلمتُ، ولا أزال!؟ Read more
ربَّ ضارةٍ نافعة ، مقولةٌ لطالما أحببتها وكانت الأحداث يوماً عن يوم تثبتُ لي صحّتها. فلعل من إيجابيات الحرب الأهلية البغيضة التي إجتاحت لبنان في السبعينات ، هذا إن كان للحروب من إيجابيات ، أنها أجبرت أهلي على ترك بيروت ومنزلنا الذي ولدتُ فيه في عين الرمانة والنزوح القسري بإتجاه بلدتي عين زحلتا ، مسقط رأسي في الجبل… Read more
… وأحلمُ، أنا! بل لا أحيا إلّا في وهج الحلم. وقد جعلني حلمي أختار وحيدتي، الوحيدة!
كيف اخترتُها، ولماذا!؟ Read more
نعم، إحلم! إحلم يا رجل! إحلم! ألا تعرف تأثير الحلم عليك وشريكتك، زوجة، أختًا، بنتًا، صديقةً، حبيبة، عشيقة؟ ألمهمّ أنّها أنثى!
يا رجل! Read more
ألكتابةُ إليكِ وعنكِ وفيكِ، تجعلُ حياتي مُمكنة! ما كنتُ لأحيا لو لم تكوني وحيدتي السّرمديّة. لا أهذي! لا تخافي! فما بي إلّا أنتِ! فقد أفرغتُني منّي، وملأتُني بكِ! Read more
غالبًا ما يُخالِجُني شُعورٌ صاخبٌ بعدم جدوى الكتابة! شعور لا يلازمني، فحسب، بل يرتديني، أو قلْ يتقمّصُني، يُلِحّ في السّؤال ـ التّساؤل: لماذا تكتب؟ ماذا تكتب؟ لمَن تكتب؟ وما الفائدة ممّا تكتب؟ Read more
طرحتُ، بِدايةَ المقالة السّابقةِ، ونهايتَها، مجموعةً من الأسئلةِ الحادّة، الصّارخة، الجارحة، بصيغة استفهام العارف الأجوبة. فلمَ طرْحُها، إذًا!؟ لإعلان الألم، لإشهاره بصوتٍ أعلى أكثر نَفاذًا وإيلامًا. فهل يحصُل المنتَظَرُ المرْجوُّ!؟ Read more
“ألسّياسةُ استصلاحُ الخَلقِ بإرشادهم إلى الطّريق المُنجّي في الآجل أو العاجل.”
وعليه، هل تبدو السّياسةُ، عندنا، بمعناها “القاموسيّ”، هذا، أي كما يُفترَضُ أن تكون؟ ولماذا؟ وتاليًا، إلّم تكن بهذا المَعنى، فكيف تبدو، ولماذا؟ Read more
نُكثر، نحن اللّبنانييّن، ويوميًّا، الحديث في السّياسة، كلٌّ منّا يعتقد أنّ رأيه هو الصّواب، وأنّه، وحده، على حقّ. وتدبّ فينا الحماسة، وترتفع الأصوات، فتختلط وتتمازج، فنعود لا نعرف كيف نميِّز صوتًا من صوت، ورأيًا من رأي. وما يزيدنا حماسةً وانحيازًا وتعصُّبًا، “تَصايُح” سياسييّنا عَبر الأقنية التّلفزيونيّة والإذاعات، ويوميًّا، كما مناكفاتهم على صفحات الجرائد والمجلاّت كذلك. فما المُشكِلة؟ وهل لها حلولٌ موضوعيّة؟ Read more
مسكينٌ، هذا اللّبنانيُّ،عَبر الأزمنة، منذ ما كان حتّى هذه الأيّام!
يعود ذلك إلى أسباب كثيرة، منها الجغرافيّة، ومنها الثّقافيّة؛ منها البيئيّة، ومنها الاقتصاديّة؛ منها الدّينيّة، ومنها السِّياسيّة؛ ومنها، ومنها… تطول سلسلةُ: “ومنها” إلى ما لا نهاية له! Read more