رواية “زند الحجر”  للأديبة ضحى عبدالرؤوف الملّ في ندوة في طرابلس

وجيه فانوس: روايةٌ تَعِدُ بروائيَّةٍ قادرةٍ على التمكُّنِ من أدواتِ الرِّواية

حياة حدارة: اخذتنا الى حارات طرابلس القديمة كاشفة النفوس المعذبة

 

نظم اتحاد الكتاب اللبنانيين وجمعية متخرجي جامعة بيروت العربية  في الشمال ندوة أدبية نقدية لمناقشة رواية “زند الحجر”  للأديبة ضحى عبدالرؤوف المل، في مقر جمعية متخرجي جامعة بيروت العربية  في الشمال، شاركت فيها الدكتورة حياة حدارة المراد  ورئيس اتحاد الكتاب اللبنانيين الدكتور وجيه فانوس Read more

… ولا أزال أبتكر الأحلام! (رسائل مهرَّبة) 23

       

وحيدتي!
سألْتِني، نهارَ أمسِ، وقد شهدنا، على إحدى القنوات، قاتلًا لأبيه يُمثِّلُ جريمته بوجهٍ قاسٍ، جامدٍ، بولاديّ:

Read more

ومضات في الحياة وألغازها (2)

    
في داخلي ينابيع تهزم الجفاف… مناجم تخبئ الحروف الذهب… عناصر خمّرتها السنون… بئر تضخ كوثر الشعر… لا تلمسوني، فقد أتحوَّل إلى بركان…

Read more

دعوة…

بطاقة الدعوة

الصليب فخرنا ومجدنا

“إنّ كلمة الصّليب عند الهالكين حماقةٌ، وأمّا عندنا نحن المخلّصين فهي قوّةُ الله […]

أمّا نحن فننادي بمسيحٍ مصلوب” (1كور 1: 18-25). Read more

أَكْمَـــلُ القـادِميــــنْ..!

    
مالَ عَلى الرّوحِ وَما هُوَ قَلْبي وَلا حالُهُ في الهَوى كَما حالي
وَنَبْلُ رَمْشِهِ رَمى بِهِ كَبِدي.. وَقَوْسُ حاجِبِهِ صادَني مِنَ الدّاخِلِ

Read more

أسطورة في ركام الفكر

    
أيها الحزنُ لا تطأْ قلبي
و أحلام الخريف لاهية

Read more

مقدّمات النشرات الإخباريّة والأقلام المسمومة

الإعلام هو الذي یقود الرأي العام، في ظله أصبح العالم قریة صغیرة تنتقل فیها الأخبار في لمح البصر ویظهر ذلك في التفاعل الإیجابي إبان الكوارث الطبیعیة التي تنتاب بعض الدول، فیتعاضد المجتمع الدولي للمساعدة والتخفیف من حدتها. Read more

مشاركة “منتدى العزم و السعادة للفنون” في سمبوزبوم بعلبك الدولي للرسم والنحت

برعاية فخامة رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون واتحاد بلديات بعلبك الاستاذ نصري عثمان ورئبسة جمعية الفنانين للرسم والنحت ديما رعد،  احتضنت مدينة الشمس بعلبك  لأول مرة سومبوزيوم دولي للنحت والرسم لفنانين من سوريا ومصر وإيران وجورجيا وألمانيا وارمينيا وتونس والجزائر  وفرنسا والمكسيك والصين وإيطاليا ولبنان.  Read more

اللغة والدعوة الى فصاحة العقل والّلسان

      

في قديم الصَّمت قبل اللغة، تخطّى مركب الأيام الزَّمنَ بلا أعماق، وبقي على حالِه الى حينٍ بعيدٍ من دون اهتزاز، ولم يسدّ نافذةً في آفاق العالَم، لأنه بلا مضمون. وفي ملعب الصَّمت الرَّحب، سادت عتمة الأنا، وتجلّى عجزها في الإطلالة على الحياة، وسقط الدنوُّ من الحقائق حتى ” إعرَفْ نفسَك “، ساعتذاك تمتَّع الصّمت بدخول التاريخ على دم النُّطق وأشلائه. Read more