اقترب قطيع يضم 15 فيلا بريا من مدينة كونمينغ عاصمة إقليم يونان في جنوب غرب الصين اليوم، متحديا محاولات لتغيير مساره بعد أن قطع مئات الكيلومترات من الغابات إلى الجنوب من تلك المنطقة. Read more
اقترب قطيع يضم 15 فيلا بريا من مدينة كونمينغ عاصمة إقليم يونان في جنوب غرب الصين اليوم، متحديا محاولات لتغيير مساره بعد أن قطع مئات الكيلومترات من الغابات إلى الجنوب من تلك المنطقة. Read more
سمحت سلطات الآثار اليونانية لدار “ديور” الفرنسية بإقامة جلسات تصوير في مواقع أثرية رئيسية في البلاد بينها معلم الأكروبول الشهير، وفق ما أفادت وزارة الثقافة. Read more
أعلنت منصة World Art Collector Incubator إنتهاء تصوير الموسم الأول من برنامج اكتشاف المواهب الفنية التشكيلية، بعد سلسلة من المراحل التحكيمية التي خاضها الفنانون المتسابقون على مدى 4 أشهر. وقد فاز في المسابقة التي جرت بإشراف لجنة تحكيمية متخصصة الفنانة هبة عيزوق المقيمة في أنقرة تركيا. Read more
يتجلى التعبير المرن في لوحة الفنان «منير العيد» (Mounir el Eid) من خلال الموضوعات التي يطرحها تبعا للخيال الابداعي الذي يعتمد على عناصر واقعية تتحد لتعطي مشهداً مغايراً يستند على التأثير البصير والحسي المتداخل ضمن خطوط موزونة، ومرتبطة بإيقاعات تساعد على التحكم بالتكوين المنحسر في معنى التباين أو الأحرى منح المعنى صيغة فنية تشكيلية ذات مؤثرات حسية، وقيمة تراجيدية تتوازن مع التنوّع الذي يفرضه دون ملل، ويساعد في خلق إيحاءات تتجدد معها الأشكال التي تحظى بجذب الانتباه إلى الداخل حيث حركة التضاد بين الألوان والأشكال تنبثق من قصة «ام عزيز» والأبناء الذين اختفوا وماتت وهي تبحث عنهم دون جدوى، ليضعهم ضمن شكل ساخر لا يخلو من وجع بصري لحقيقة مرّة، وبأسلوب جمع بين المعاناة الحياتية وصعوبة الصمت رغم تضخيم الأشياء، كالعين والفم وبانتقاد فني يتمتع بطبيعة ألوان مفتوحة على الضوء، ضمن ما تكتنزه الحركة من تفاصيل ساكنة، إلا انها قادرة على منح اللوحة انفعالات موزونة من حيث التناقضات والايحاءات، والتناغم بين تصورات المعنى، وتلك المرتبطة بالمخطوفين من أبناء ام عزيز والفجيعة التي تؤلم الحواس كلها، وتصل الى العمق اللوني المؤدي الى روحية القضية المرسومة بصورة تتصارع معها نارية وبرودة الألوان، ضمن المعايير الفنية المؤدية الى الاشتعال الحسي للتعاطف مع قضية إنسانية محقة تنتمي لامرأة رسمها بخطوط تجمع بين انعكاسات الألوان واتجاهات النظرة الجامعة للأبناء من الداخل والخارج، وفي عين منحها من اللون الأحمر ما يضفى على المعنى الكثير من الحزن رغم قوة التعبيرات الأخرى، القادرة على اختصار معاناة ام عزيز على مرِّ السنين. فهل من عناصر فنية محيرة عند إثارة القضايا المحقة بأسلوب ساخر؟ Read more
ترتبط التصورات في أعمال الفنان التشكيلي «عدنان حميدة» (Adnan Hamidah) بالانطباعات الحسية ذات المبادئ القوية بصريا، بتشابه يميل إلى تكوين العوالم المؤلفة من تعبيرات تتواصل تلقائيا مع الأبعاد والفراغات والضوء، بملامح تتداخل مع بعضها البعض من حيث الأجزاء المتوازنة تجريديا أو حتى سرياليا، ولكنها تميل الى إبراز التقنيات بجمالية تقودنا الى قيمة الاختلافات في التضاد الانطباعي لونيا، المؤدي الى إدراك معنى التصورات للطبيعة البشرية التي يرصدها «عدنان حميدة» بتؤدة، وان بدت معقّدة في تحليلاتها التفصيلية الميّالة الى خلق فكرة بسيطة يفترض أن تمتزج مع التفصيلات الايحائية، والغامضة بأشكالها المنفصلة. إذ تتخذ الأشكال من مبدأ الاختلاف طبيعة وجودية تعكس المواقف الصلبة في الحياة، بتوليف لا ينفي من خلاله الاختلافات بين الألوان والأشكال، وإنما هو تجريد لانطباع سريالي يتخذ من الواقع نقطة انطلاقه. فهل التصورات التي تمنح الانطباعات هي ذرات لونية تميل الى الحركة وتفترض مساحات تتجزأ وفق اختلافات لونية محسوبة بدقة؟ Read more
يضفي جبل الزيتون هيبة على المدينة المقدسة قبل حرب 1948 حيث بدت الجمالية المعمارية المتأثرة بالطراز الشرقي، وذلك قبل نشوب الصراع بين إسرائيل والدول العربية في 14 أيار عام 1948، كما يبدو في صورة بصرية تؤكد على تطوّر الوعي الفوتوغرافي بالتراث المؤكد على وجود ثروات فنية وعمرانية تهم علم الآثار، لحقبة توضح القيمة الجمالية لجبل الزيتون ضمن التصوير الفوتوغرافي وأهميته الوثائقية المؤرشفة بصريا لتاريخ يشجعنا على طرح العديد من الأسئلة عن أمكنة من القرون السابقة قبل أن تشهد مدينة القدس تغييرات عديدة حيث تعتبر مدينة القدس رمزاً للديانات التوحيدية حيث تطوّرت عمرانيا، ولعبت دوراً أثرياً خضع لرؤية تنموية عمرانية نتج عنها كنيسة القديسة ماري مادلين التي أقامها القيصر الكسندر الثالث على جبل الزيتون عام 1885. Read more
تقول الفنانة عبير عربيد عن تجربتها: «إنها عالمي المخزون في وجداني المتراكم من ذاكرة وحاضر وتمنيات إيجابية للغد، تجمع مشاعرنا من الحب والوطن والفرح والوداع، والنجاح والألم والإنسان الذي يتأمّل ويراقب الأحداث. فكل ما أرسمه من أشكال كأنني أكتبه برسومات لها رؤية خاصة وواضحة بأشكال لا متناهية». Read more
تنقلنا صورة الراقصة “سامية جمال” في صورة تم التقاطها عام 1954 في» وادي الملوك « في مصر إلى الذاكرة الوجودية ، ولحظة انتاج الصورة ، والتاريخية الجمالية التي وصلت إليها في العصر الحديث، لابراز القوة الفنية الدافعة للاستكشاف المكاني والزماني والأسلوب الفوتوغرافي الذي يشكل مفهوما ذهنيا بعيداً عن الأحلام. Read more
يبحث الفنان «سمير الصفدي» (Sameer elsafadi) عن مساحة بصرية لمتنفس تعبيري تراجيدي، ليبني علاقة قوية بين الألوان والفن التعبيري التشكيلي الذي يغمره بألغاز تجعلنا نتساءل عن أي زمن هذه المآسي، وهذا التجديد في التعبير الفني المعاصر الذي يجزأه في لوحات ذات مشهديات تمتد عبر تعبيرات متناقضة، وتشكّل نوعا من مقاربات مسرحية لدراميات تؤسس لتحليلات بصرية مرتبطة بالحركة اللونية وقدرتها على خلق إيحاءات متعددة، لكل منها دورها الأساسي في تشكيل المعاني والأفكار الخاصة بالمعاناة الإنسانية التي تستمر في الحياة منذ العصور القديمة وحتى الآن. Read more
يمنح الفنان “ويفريدو أوسكار دي لا كونسيبسيون لام” الشكل تقنيات ابتكرها من الدمج بين السريالية والتكعيبية مع مفهوم لحضارات سمحت له بتكوين فكرة تفصل زمنياً بين المعنى والمعنى،وبين القاعدة الفنية التي يتبعها للحصول على تأثيرات جمالية تتميز بالوعي الفني والعمق الجمالي الفلسفي. Read more