ميراي شحاده
جئته، لا أملك من أمسي إلّا حكايا غربتي وأرجوحةً نصبتها كي أصل للشمس
لعلّ الأحلام تزهر في الكأس، لعلّني أُسكت بعضاً من عويل جمري!
جئته أنزِف وفي رحمي طفلٌ وفي راحتيَّ أبراجٌ من الشّعر، كيف لي يا ربّي أن أخبرَه عن أبي العتيق جدّاً، من غاب في ثنايا الدهرِ. Read more