الأديب واسيني الأعرج
شعر بالبرد يا أمي في ظهري. لا أعرف من أين يأتي، ومن تأتي هذه القسوة؟ Read more
شعر بالبرد يا أمي في ظهري. لا أعرف من أين يأتي، ومن تأتي هذه القسوة؟ Read more
معلوم أن العلاقات الدبلوماسيّة والتجاريّة والثقافيّة بين إيران وروسيا متواصلة منذ أواسط القرن السادس عشر الميلادي . أمّا أوّل اهتمام كبير ومنظم باللغة الفارسيّة وأدبها فقد كان في سنة 1815 حين نشرت مجلة (فستنيك يفروبي) سلسلة مقالات عن اللغة والأدب الفارسي مترجمة عن الفرنسية La Perse par Jourdain. Read more
قال علماء إسبان إن مجموعة رفات عثر عليها تحت دير في مدريد من المرجح أن تتضمن رفات مؤلف رواية “دون كيخوته Don Quixote” ميغيل دي ثيرفانتس أحد أهم الروائيين في العالم. Read more
عبر أكثر من أربعين سنة من ترجمة مئات القصائد عن بضع لغات إلى اللغتين العربية والكرديّة وعن الكردية إلى العربية وبالعكس؛ توصّلت إلى قناعة أن الشعر الجيّد الحافل بالصور المجسّدة للأحاسيس والأفكار العميقة، هو القابل للترجمة، بل هو عين الشعر الحقيقي، والذي معياره الصمود أمام الترجمة، في حين لايفلح القريض أو النص الرديء القائم على الألعاب اللغوية البهلوانية في اجتياز امتحان الترجمة؛ حيث لا يبقى منه غير كلام عادي جداً، ويستحيل بعد الترجمة طاووساَ منتوف الريش! وهذا الرأي طبعاً بالضد من رأي الشاعر روبرت فروست القائل بضياع الشعر بعد الترجمة! Read more
“لماذا نفرد دراسة حول الرواية الجزائرية المعاصرة، وما هي مميزات هذه الرواية التي تجعلها متميزة عن المتن الروائي الجزائري الحديث؟ Read more
في ظل مجتمع الصورة والحياة الرقمية وعالم المتغيرات جاءت اللوحات الشعرية التشكيلية تعبيراً عن
نشاط إنساني فنّي يفتح مجالاً واسعاً فيما تتضمّنه الصورة من محتوى معرفي وخبرة جمالية. وهذه اللوحات الراقية تعبير وتجديد وتمثل للتراث والحاضر والمستقبل في مواكبتها الكبيرة للتطور العالمي في تناول الصورة. Read more
لـمناسبة إِدراجِ منظمةِ الأُونسكو الـزَّجلَ اللبنانيَّ على اللائحة التمثيلية لــ”تُراثِ البشريَّـة الثقافيِّ غيرِ المادِّيّ”، وهو أَوَّلُ عنصرٍ لبنانيٍّ يَدخُل هذه “اللائحة” العالـميّة، ولأَنّ الزَّجلَ تُـراثٌ لبنانيٌّ عريقٌ أَعلاماً وأَعمالاً، دَعا “مركزُ التراث اللبناني” في الجامعة اللبنانية الأَميركية (LAU) إِلى لقاء حول “الـزَّجَـل اللبنانيّ هُـويَّةٌ تُـراثـيَّة”، السادسة مساءَ الاثنين 2 شباط 2015 في القاعة 904 من كُلِّيَّة الإِدارة والأَعمال – مبنى الجامعة الجديد – الطابق الأَرضي، قريطم – بيروت. Read more
يخطئ من يعتقد أنّ النص الأدبي لا يمتلك أدوات التسلط إزاء المتلقي حيثما تموقع ايدولوجيا قارئا كان أو محللا لأنّ فحوى البنية التبليغية لها أهداف لا تتوقّف عند المتعة القرائية الناتجة عن جمالية المتن الحكائي، وتعبيرية المبنى الحكائي، وإنسانييه البنية التبليغية، وهي البيان في بعده التبليغي الذي يقترب من الغرض التداولي للخطاب التواصلي، إذ تكمن الخاصية الأساسية للبيان في تحقيق التواصل العالي، والإفادة بين المخاطب (1) والمخاطب بل تتعداه إلى ما هو ابعد من ذلك فقد يحدث تناغما لدى القارئ والناقد لوجود صلات في الرؤى والمخيال والذكريات بين المرسل والمرسل إليه، فيحدث ذلك التعاطف اللاشعوري. Read more
قال الطاهر وطار: “ظلمت إدوار الخراط ثم اكتشفت أنه من القمم”. Read more
في شارعٍ بِرلينيٍّ، في الشّهرِ الثّالثِ انتصفَ وبدرُه اكتملَ، منذ عقودٍ تسعةٍ عشَرة،
شَهرَ الفتى المسدّسَ.. أطلقَ النّارَ..
سَقَطَ الدّسّاسُ الكبيرُ! Read more