نظمت الرابطة الثقافية في طرابلس وجمعية الوفاق الثقافية ندوة نقدية ادبية حول كتاب “دنجوان القرن الحادي والعشرين” للدكتورة هلا الحلبي، بحضور رئيس الرابطة الثقافية الأستاذ رامز فري، مدير عام مؤسسة الصفدي الدكتورة سميرة بغدادي ممثلة الوزير السابق محمد الصفدي، الدكتور والمفكر خالد زيادة ، الصحافي محمد الحسن، الباحثة الاجتماعية الدكتورة منى محمد شريف، الكاتبة والروائية بهية الحسن من المنتدى القومي ، ممثل جمعية الوفاق الثقافية الأستاذ خالد الحجة ، رئيسة جمعية طرابلس السياحية الدكتورة وفاء شعراني، الشاعر الدكتور محمود عثمان وحشد من الأدباء والاعلاميين ومن المجتمع المدني. Read more
Archive for 18 نوفمبر,2018
ندوة حول كتاب “دنجوان القرن الحادي والعشرين” للدكتورة هلا الحلبي في الرابطة الثقافية – طرابلس
لوحة…
أحدث لوحات الرسام التشكيلي اللبناني ريمون شويتي من مجموعته الجديدة التي سيعرضها في عمّان في ربيع 2019
“صهيل النّور”
ولا أزال أبتكر الأحلام (رسائل مُهرًّبة) 29
… والعذوبةُ، كلُّها، أنتِ!
وهي تنبُع منكِ، وفيكِ تُقيم، وإليكِ تعود، وحواليكِ تُهوّمُ وتَحوم. كأنّما قد جعلتْ من نفسها حصنًا لكِ يَقيكِ سِهامَ الغَيورات الحاسدات! Read more
“عا مراية الحبر إنتي القصيده والورده الوحيده” للأديب د. جميل الدويهي… قريباً من مشروع “أفكار اغترابية” للأدب الراقي
النوع الثامن (النصّ العاميّ)
يقوم النوع الثامن (النصّ العاميّ) على ثلاثة أسس، هي: اللغة المحكية، الصور الشعرية المتراكمة في نص نثري، استخدام أقل قدر ممكن من القوافي في النثر. Read more
سَهَــرْتُ عُمْــري مِثْــلَ نَجْمِ الدُّجَـى
مَهْمَـــا تُحِبِّيْنِيِ فَلَـنْ تَصْبِـرِي ***وَإِنْ تُبَاريني فَلَــنْ تَقْدِرِي
أَنا مُحِيطُ الكَوْنِ في قَبْضَتِي***وَكُلُّ حَرْفٍ مِـنْـهُ في دَفَتَرِي Read more
هل يجوز أن نيأس؟
جاءَني في عشيَّة يَوْمٍ مُلبَّدٍ بالغيوم الدَّاكنة ٱبْنُ أَحدِ أصدقائي وعلى وَجْهِهِ علاماتُ الحيرةِ وفي عَيْنَيْه عتمةُ القلقِ مَنَعَت الدَّمعَ من أَنْ ينزلَ ليُفصِحَ عمَّا في قلبِهِ من تساؤُلاتٍ وفي نَفْسِه مِنْ خَيْبات، فبادَرْتُه بالسُّؤَالِ عَمَّا به ومَا هي أَسبابُ غِيابِ ضحكةٍ شَبابِيَّةٍ كنَّا قد تعوَّدْنا على رُؤْيتِها على مُحَيَّاه. فقال: أَنا لا أَرى مِنْ حَوْلي إلَّا ما يَدْعو إلى اليَأْسِ منَ العَيْشِ في هذا الوطن، ففكَّرْتُ أَنْ أَطرُقَ أَبْوابَ الدُّنْيا عَلَّني أَجِدُ، في مكانٍ ما، مُتَّسَعًا لي ولأَحلامي وطُموحي. كنتُ أُصْغي إليْهِ وكأَنِّي لَسْتُ بحاجةٍ إلى كثيرٍ منَ الكلامِ كَيْ أَقْتنِعَ بوِجْهَةِ نَظَرِه وهي حالُ الكثيرينَ مِنْ أَتْرابِه، ولَيْسَ في الأُفُقِ ما يُشيرُ إلى اقْترابِ الفَرَج. Read more