Archive for 15 ديسمبر,2017

ناوليه الحنان

     

نـاولـيـهِ الـحـنانَ من كـفَّـيكِ
واشتعالَ الفتونِ في وجنتيكِ
***

Read more

تَمامُ العَفْوِ… 

تُمَزِّقُنِي الخِيانَةُ في وَجِيبِي،           كَسَيفٍ غارَ في الجِسمِ الرَّطِيبِ!

أَتَعتِبُ؟! آهِ مِن كَيْدِ الغَوانِي،         ومِن جَوْرِ الحَبِيبِ على الحَبِيبِ Read more

أبعدَ من حدود الوجود!

أسدلتُ ستائري،
حجبتُ أهوالَ هذا الكونِ خلفَها،
ودعوتُكَ الى عالمي. Read more

المطران أندره حدّاد… ماتَ المطرانُ الكِيانيٌ!!!

 

ثَلَّثَ المطران أندره حدّاد رحماتِهِ ورَحلَ ليسْكُنَ في قلبِ الَّله، و يبقى في ذِمَّةِ لبنان..! Read more

تقديم مسرحيّة “كارمن”… عبقريّة الحُبّ الغَجَريّ

 

كَتَبْتُ هذه المسرحيّة صياغة جديدة (Paraphrase) لأوبرا كارمن، وهي للموسيقيّ الفرنسيّ جورج بيزيه (1838- 1875)كما سبق وأعدت صياغة شعريّة للأوبرات: Read more

ناجي نعمان بالإيسلنديَّة

صدرت مؤخَّرًا في رايكيافيك، وعن دار أودور (ODDUR)، الطَّبعة الإيسلنديَّة من كتاب “النَّاجيَّات” لناجي نعمان، وهي التَّرجمة الثَّالثة والأربعين لمُنتَخَباتٍ من كتابات الأديب مُستَقاةٍ من كتبه الآتية: الرَّسائل، المنعَتِق، المندمِج، الذِّكرى، الحالِم، الألِفياء. وجاءَتِ التَّرجمة بقلم الأديب ثور ستيفانسون (Thor Stefansson)، من ضمن تبادلٍ ثقافيٍّ بين المركز الثَّقافيِّ الإيسلنديِّ (Icelandic Literature Center) ودار نعمان للثَّقافة ومؤسَّسة الثَّقافة بالمجَّان. Read more

دعوة…

حقوق الإنسان في دوامة الزوال

“تمَّ اختيار اليوم العاشر من شهر كانون الأوّل، للاحتفال باليوم العالميّ لحقوق الإنسان، من أجل التذكيربقرار الجمعيّة العامة للأمم المتّحدة الصادر يوم 10 كانون الأوّل 1948 حول الإعلان العالميّ لحقوق الإنسان الذي كان أوّل إعلان عالميّ لحقوق الإنسان”. Read more

خاطرة…

وفيما كان يمشي في الغاب، سقطتْ ورقة صفراء وارتطمتْ بالأرض.

دسّها في جيبه وأقفل عائدًا إلى المدينة. Read more

“قراءات في القرآن”

صدر كتاب محمد أركون “قراءات في القرآن” هذا العام (2017)، بعد وفاته بسبع سنوات. كان يرى في هذا الكتاب وصيته الأخيرة، فاستجمع فيه ملخصات لمعظم آرائه التي صدرت منذ عقود تحت عنوان “نقد العقل الإسلامي”. استخدم المناهج الحديثة،  فقرأ بموجبها النص القرآني قراءة تاريخية، وإلى إبحاره في الوحي وكيف تعاطت معه سائر الأديان التوحيدية، لإظهار أين يقع الصواب وأين الخطأ، إلى كل السجالات التي سعت إلى التمييز في كل دين بين الثابت المتصل بالعقيدة، وبين المتغير المتصل بالشريعة والخاضع للتحولات الاجتماعية ولتغيرات الزمان والمكان، كل ذلك كان عالم أركون الفكري. لعل أركون من أهم المفكرين الذين فصلوا الجوهر عن الشكليات في الدين فأظهر حقيقة الإسلام في مضمونه الإنساني والأخلاقي. يجد القاريء في كتابه هذا كل ما يرغب في فهمه فهماً علمياً وصحيحاً للنص القرآني.  صدر الكتاب عن “دار الساقي” في بيروت، وبترجمة لهاشم صالح. Read more