Archive for 22 نوفمبر,2017

معرض “ميوز” للوحات الفنية في المركز الثقافي اللبناني- الألماني

نظم المركز الثقافي اللبناني الألماني “كولتورزنتروم” في جونية في قاعة الإحتفالات الكبرى، معرضا يجمع بين عمل 25 فنانا معاصرا من 18 جنسية مختلفة تحت عنوان “ميوز” للوحات فنية من أحجام مختلفة من نوع أكريليك وزيتية، في حضور الهيئة الإدارية والتعليمية وممثلي بعثات أجنبية وأكاديميين ورجال إعلام وصحافة ومهتمين بفن الرسم. Read more

دعوة…

بطاقة الدعوة

دكتوراه فخرية لسفير لبنان في الأرجنتين من جامعة ديل سالفادور في بوينس آيرس

منح سفير لبنان لدى الأرجنتين أنطونيو العنداري، شهادة دكتوراه فخرية من الجامعة الكاثوليكية ديل السلفادور/Del Salvador في بوينس آيرس، وهي مؤسسة أسسها اليسوعيون، وكان البابا فرنسيس يدرس فيها سابقا. Read more

شجرة الهتاف

   

(هدية للإنسانية من أجل السلام و المحبة)
بحديقة بيتها غرست شجرة
كانت تسقيها
تشذبها Read more

ربع لتر فن

 

 

على المسرح فنان يعرف بفنه. وبالصالة التي تسع خمسمائة شخص نحو النصف. والأضواء التي لا تثبت على حال والنهر تعد بليلة أسطورية. قدم الفنان أعضاء فرقته وذكر أهم ما قدم في السنوات السبع الماضية منذ نشأته. ثم قال الذي يعرفنا يرفع يده وتفاجأ أسعد بحبيبته التي تدهن بشرتها بالعسل ترفع يدها. Read more

سلوى الخليل الأمين تحلّق شعرًا في “نشيد فوق الغمام”

في متناولي كتاب نشيد فوق الغمام، يضم آخر مجموعة شعرية للأديبة الكبيرة الدكتورة سلوى آل خليل الأمين الصادرة حديثًا عن دار الف للنشر، والتي لا يمكن الوقوف عندها وتقدير قيمتها الأدبية، إن لم نضعها في مكانها من مؤلفات الأمين الجمّة، وهي: ترانيم من بقايا الصمت 2003، قطوف من ليل الواحات نصوص أدبية، الطبعة الأولى عام 2004، ومن الأهمية الإشارة إلى أن هذا الكتاب نال الجائزة الأولى في معرض الكتاب الذي أقامه النادي الثقافي العربي عام 2004. وهمس المحابر أبحاث ونصوص أدبية، في التحليل والنقد – الطبعة الأولى عام 2007، وقد نال الجائزة الثانية في معرض الكتاب الذي أقامه النادي الثقافي العربي عام 2007. Read more

إِسْمِكْ

(باللغـــة الفلسطينيّـــة)
إِسْمِكْ هَـ الِمْعَطَّرْ
لَمَّا هيكْ بِنْجابْ Read more

خواطر…

قصتي مع لبنان

قصتي مع لبنان ، ثوب أرجواني ،
عصا خضراء ، ومعطف أبيض. Read more

الكتابة للأطفال… أهميتها وكيفية ترسيخ في أذهانهم حب الكتاب والمطالعة

 

 الطفولة هي اللبنة الأولى لبناء إنساء صالح وسليم يخدم المجتمع حين يشتد عوده ويتحمل المسؤوليات الكبرى في حياته، حيث اكدت الدراسات البداغوجية pedagogue أن الطفل يدرك إدراكًا قويًا وبذكاء متفطن لما يحيط به من مواقف وأحداث مما تتأثر بها حواسه وأفكاره وتلتقطها ذاكرته التي تختزنها بشكل سريع ، لذلك يتوجب علينا نحن الأدباء والمفكرين وعلماء النفس والتربية أن نختار ما يفيد تفكير الطفل من علوم وتكنولوجيا وتربية حميدة ، حتى نصنع منه رجلاً قويًا فكريًا وأدبيًا، يساهم في خدمة ورقي بلده حين يكبر بشكل أرقى وأسمى، لأن الاستثمار الحقيقي في بناء مجتمع ناجح في شتى المجالات هو في تربية النشء، وإعداده لمواجهة الحياة. Read more