بقلم: كلود أبو شقرا
بدأت شخصية المسيح ومراحل حياته خصوصاً الصلب تشق طريقها إلى الشعر والنثر مع أدباء “الرابطة القلمية” في أوائل القرن العشرين من بينهم ميخائيل نعيمة وجبران خليل جبران الذي تمجد أعماله فكرة صلب المسيح، ثم استمر الأمر مع شعراء مجلة “شعر” في الستينيات مع الحداثيين العرب على رأسهم يوسف الخال وأدونيس وخليل حاوي وتوفيق صايغ، وهؤلاء كتبوا عن مسيح عصري مصلوب. Read more