المسرحي فايق حميصي
مع تشظي الحركات الدينية والسياسية وإختلافها فيما بينها حول عقائد وأفكار جاءت للتوحيد ولخير البشر، لا أحسد شعوبنا على ما هم فيه. Read more
مع تشظي الحركات الدينية والسياسية وإختلافها فيما بينها حول عقائد وأفكار جاءت للتوحيد ولخير البشر، لا أحسد شعوبنا على ما هم فيه. Read more
نبيلةً كانت بادرةُ الإِعلام اللبناني، الفريدةُ في العالم العربي، باتّحاد الشاشات ليلةً واحدةً في نشرةٍ إِخباريةٍ واحدةٍ موَحَّدَةٍ من أَجل غزة.
ومثلَها كانت بادرةُ الـﭙـرلُمان اللبناني، الفريدةُ أَيضاً في العالم العربي، بالتـئام الـمجلس جَلسةً واحدةً في نصابٍ مكتملٍ من أَجل أهالي غزة ومسيحيي الموصِل. Read more
قبل أربع وخمسين سنة !!!
تحديداً، 20 تموز 1960 حدثٌ استثنائيّ في التاريخ السياسي اللبناني. الرئيس فؤاد شهاب وخلال ترؤسه مجلس الوزراء في حكومة أحمد الداعوق، قرأ رسالة موجّهة الى رئيس المجلس النيابي صبري حمادة، يعرب فيها عن نيته الإستقالة من مهام رئاسة الجمهورية! في التعليل: زوال الظروف الإستثنائية التي سبّبت أزمة 1958 واستعادة البلاد عافيتها، وحصول انتخابات نيابية جديدة، وتصحيح العلاقة مع المنطقة العربية وتحديداً مصر عبد الناصر… Read more
… ومع ذلك كلِّه، ما زلتُ أتساءل بيني وبيني! فالتّساؤل أمرٌ ذاتيٌّ داخليٌّ لا يُهمَسُ لا يخرج من الفم ويظلّ حميمًا. لا أحد يسمعك، فأنت تريد ألّا يسمعك أحد. “هكذا أفضل”، تهمس في روحك! Read more
… ومع ذلك كلِّه، ما زلتُ أتساءل بيني وبيني! فالتّساؤل أمرٌ ذاتيٌّ داخليٌّ لا يُهمَسُ لا يخرج من الفم ويظلّ حميمًا. لا أحد يسمعك، فأنت تريد ألّا يسمعك أحد. “هكذا أفضل”، تهمس في روحك! Read more
كنتُ أتساءل، في أحيانٍ كثيرة، أسئلة تُشكّك في عقلي، في معرفتي؛ تُشَكِّك في قدرتي على التّفكير المنطقيّ السّليم. هذه الأحيان باتتِ الآن، أكثر من كثيرة. Read more
بسبب من تربيتنا المحافظة جداً والتي تجبرنا على أن ننظر إلى النّساء بعينين مغمضتين ووجه أحمر ينمّ عن خجل فائض عن الحدّ الطبيعي، وجدت نفسي في مرحلة من مراحل عمري أقع – دفعة واحدة – في إعصار من الجمال على هيئة فتاة فاتنة. كانت هي المرة الأولى التي أتحطم فيها، المرة الأولى التي أشعر فيها بخواء هائل وقاتل. ومن الدقائق الأولى، أثناء مراقبتي للفتاة، أصبحت مستسلماً ومنسحقاً تماماً، ووقعت في فخ الاستلاب النفسي والعقلي Read more
بسبب من تربيتنا المحافظة جداً والتي تجبرنا على أن ننظر إلى النّساء بعينين مغمضتين ووجه أحمر ينمّ عن خجل فائض عن الحدّ الطبيعي، وجدت نفسي في مرحلة من مراحل عمري أقع – دفعة واحدة – في إعصار من الجمال على هيئة فتاة فاتنة. كانت هي المرة الأولى التي أتحطم فيها، المرة الأولى التي أشعر فيها بخواء هائل وقاتل. ومن الدقائق الأولى، أثناء مراقبتي للفتاة، أصبحت مستسلماً ومنسحقاً تماماً، ووقعت في فخ الاستلاب النفسي والعقلي Read more