هي أفضلُ حالٍ لمن حَالَت حالتُهم واستحالَت سعادتهم… هي طريق العودة… طريق الخروج… تأشيرة السفر بالإنسان… هي الباب إلى عالمه الخاص… هي بهجة ربيعه حين يشاء… هي دِفءُ صيفه، وسَكينةُ خريفه، وحنانُ شتاءه… Read more
Archive for 22 أغسطس,2017
جوائز ناجي نعمان الأدبية الهادفة 2018
أعلنت دار نعمان للثَّقافة أنَّ آخر مهلة للتَّرشُّح لجوائز ناجي نعمان الأدبيَّة الهادفة للعام المُقبل 2018 (الموسم الحادي عشر) تنتهي مع نهاية شهر أيلول (سبتمبر) 2017. Read more
مارلين سعادة توقع “أبطال الأمس”
صدر مؤخّرًا عن دار نعمان للثقافة لصاحبها الأديب ناجي نعمان كتاب جديد يتضمن أقاصيص “أبطال الأمس” للكاتبة مارلين سعادة التي حازت جائزة المتروبوليت نقلاوس نعمان لعام 2017، و”روضة الحكايات” للكاتب الجزائري بشير عزوز، ونبذة عن “مؤسسة قلم للإبداع” اليمنيّة، الحائزَيْن أيضا على جائزتين من جوائز ناجي نعمان الأدبيّة الهادفة لسنة 2017. Read more
إيلي مارون خليل (23)
أن تحيا بحثًا عن الحُبّ، هروبٌ من الموت!
أن تحيا بحثًا عن حُبّ، هروبٌ إلى الموت!
ألهروبُ من الموت، هروبٌ إليه؛ والهروبُ إلى الموت، هروبٌ منه! Read more
مَرأَةٌ، وطَبِيعَةٌ… وقَوافٍ!
(حَولَ دِيوانِ “نِصفُها زَنبَقَةٌ، نِصفُها امرَأَة”، الشَّاعِرِ ناجِي يُونُس، الصَّادِرِ عن “دار نُعمان لِلثَّقافَة”، في كانُونَ الثَّانِي 2017)
نحنُ في حَضرَةِ دِيوانٍ يُقرَأُ.
لُحمَتُهُ وسَداهُ المرأةُ والطَّبيعةُ والمرأةُ-الطَّبيعة.
لقد أَنسَنَ شاعرُنا عناصِرَ الطَّبيعة فجعلها نساءً تَمُورُ بالحياة، كما رَأَى المرأةَ شجرةً وساقِيَةً وزَنبَقَة. وهو تَوَلَّهَ إِلى الاثنَتَينِ، فَتَنَسَّكَ في حِضْنِ السَّفحِ الأَخضَرِ، ونَذَرَ القلمَ والصَّحائِفَ لِعَينَينِ وَسنانَتَينِ، فَجَنَى ما جَنَى: “أُحِبُّكِ… / لِأَجمَعَ غِلالِي” (ص 67). وهل غِلالُ الشَّاعِرِ إِلَّا شِعرًا يَتَفَجَّرُ في لَهفَةِ الشَّوقِ إِلى وِصال؟! Read more
” فَجرُ الجرود ”
(تَحيةُ محبة، وانحناءة احترام ووفاء لجيشنا اللبنانيّ البطل)
طريقُ جيشِنا البَطَلْ
إلى وُعورةِ الجَبلْ،
افتتاح معرض الرسّامين الإهدنيين المستوحى من أعمال صليبا الدويهي…
حين يأتي حاملُ السر وحيداً ليجسِّدَ أرضَه وشعبَه
سبق لي التحدّث والكتابة مراراً عن صليبا الدويهي، رسّام الشرق الأوّل، الذي يختصر في شخصه ومساره قرناً كاملاً من فن الرسم اللبناني، في بعديه المدني والديني، وعن ريادته في الانتقال الفريد، الخلاق، من الكلاسيكية إلى الانطباعية إلى التجريبية وصولاً إلى الحروفية والتجريد المطلق، محتفظاً على مدى طريقه الطويل بجوهره الواحد، وبرؤيته الواحدة. Read more