حسيبة طاهر
(أديبة وشاعرة جزائرية مقيمة في كندا)
بين ماض يشلني وحاضر يشدني … تمضي بي الحياة، مرة تحضنني وأخرى تركلني …
مارد يعشعش في أعماقي يكبل تجدد ذاتي ويعبث بميكانيزماتي … Read more
(أديبة وشاعرة جزائرية مقيمة في كندا)
بين ماض يشلني وحاضر يشدني … تمضي بي الحياة، مرة تحضنني وأخرى تركلني …
مارد يعشعش في أعماقي يكبل تجدد ذاتي ويعبث بميكانيزماتي … Read more
(أديب وروائي وشاعر وناقد- لبنان)
مِنَ الهُنَيهَاتِ، مَا يَقصِفُهُ الزَّمَنُ، وَيَطوِيهِ فِي أَحشَائِهِ، فَلا نَجْوَى تلسَعُ، وَلا عَوْدٌ دَفِيء. وَمِنهَا ما يَخلُدُ، وذاكِرَةٌ تَعِي، جُذوَةً، في رَمادِها، تَتَوَهَّجُ كُلَّما عادَ الحَنايا طَيْفٌ حَبِيبٌ، وشاقَ الجَنانَ عَبِيرٌ مِنْ وَجْد! Read more
(أديبة جزائرية مقيمة بكندا)
إلى متى هذا الموقف العدائي من المجتمع العربي تجاه المفكرين و الأدباء ؟؟
إلى متى إلقاء التهم و النعوت على كل من خالف رأي العامة / الأغلبية قصدت /
هل هناك خط مرسوم للمفكر لا يجب أن يحيد عنه … Read more
(آديب وشاعر ورةائي- لبنان)
رَبِّ!
فَتَّشتُ عَنكَ. فَلَم أَجِدْكَ، فَخِلتُ أَنَّكَ وَهمٌ فِي عُقُولِ النَّاسِ، وَأَنَّ الكُلَّ صِدْفَة. وَلَمَّا أَغمَضتُ بَصَرِي، وَانفَرَجَت بَصِيرَتِي، رَأَيتُكَ فِي كُلِّ نَمْنَمَاتِ الكَونِ، وَسَمِعتُ نَبضَكَ فِي جَوَانِحِي، فَأَيقَنتُ كَم حَسِيرٌ بَصَرِي وَكَم أَنَا كَلِيل! فَهَلَّا لازَمتَنِي، إِن أَنَا غَفَلتُ عَنكَ، وَمَا تَرَكتَنِي إِلَى وَهَن.. Read more
(أديبة وشاعرة جزائرية مقيمة في كندا)
نفض التراب عن الكفن وخرج يجر رجليه الثقيلتين متسللا بين دروب المدينة المهجورة …
دخل المدينة المعمورة بشرا المكفنة بغضاء وحقداً، Read more
(كاتبة- لبنان)
يومًا سأعودُ الى بيتِ أبي الحبيب، أدخلُ غرفةَ الجلوسِ حيثُ يطيبُ لهُ أنْ يأخذَ قيلولةً بعدَ يومِ عملٍ شاقّ، أوقظُهُ، وأدعوهُ لنشربَ معًا فنجانَ قهوةٍ في حديقةِ البيتِ الخلفيّة، حيثُ أقامَ خيمةَ القرميد، وزيّنَ جوانبَها بأحواضِ الزهور. Read more
(كاتب ورسام تشكيلي – القاهرة)
عندما يمزح غلبان …
يقولون :- ثقيل عينه ما فيها ملح ، وإذا لبخ ذو سلطة
يقولون : ظريف شتمه للناس ملح.
إننا نعيش بازدواجية وانفصام تام ، بين ما نقوله وما نفعله، أو بين ما نظهره وما نبطنه ، أو بين ما نرفعه من شعارات و ما نقوم به من ممارسات . Read more
(أديب وروائي وشاعر- لبنان)
… وَأَغزِلُ العُمرَ، تَطوافًا، في هَدأَةِ أَجفانِكِ النَّاعِسةِ، وأُبحِرُ، وشِراعِي أَشواقِي، إِلى حَيثُ يَجلُو القَلبُ أَسرارَهُ، وحَيثُ تَستَأهِلُ الإِطلالَةُ، العَجلَى، ضَنَى السُّهادِ، وتَلَظِّي الجَوارِح.. Read more