بقلم: الشاعر قزحيا ساسين
واقف حدّو
ما شرب الكاس المليان، إلاّ اللي كان واقف حدّو هوّه وفاضي
سمّ
السّمّ بيتضيَّف بـ كاسات الدهب.
بنتو
السكرَه الطويله بنت الكاس الزغير.
عا طول
الكاس لْ ما بيفضا ما بينتلي.
مطفَّح
الكاس المطفَّح ما فيه مطرح للسّكرَه.
بُعد نظر
بعد النظر إنّك تشوف العناقيد بالعريشه كاسات نبيد.
وجع
ما ييوجّع أكتر من الكاس الفاضي إلاّ الكاس المليان وما في حدا يشربو.
عالآخر
ما فضّا الجرَّه الكبيره إلاّ الكاس الزغير.
دمّ
منتصالح، ومنتوب عن شرب الدمّ، ومنصبّ بـ كاس الصُّلحَه دمّ العنقود.
صعبِه
ياسوع وسقراط، كاسُن ما بيِتَّنَّا.
تطَمَّن
الكاس اللي طعمتو مُرَّه، صلّي تا ما يخلص
أوّل نقطَه
أوّل نقطه بتنسكب بالكاس آخر نقطه بتنشرب.
يعني ما تغيَّر شي: أوّل شي من كلّ شي، هوِّه الأطيب.
بَعرف
بَيّي ما وصّاني إشتري كرم عنب، بسّ أنا بعرف ليش ورّتني كاس فاضي.
بيبَيّن
وقت الشُّرب بيبيّن الكاس الكبير من الكاس اللي بـ قلبو كاس زغير.
شرّيب
شَرّيب الكاس ما بيقبل العنب مازَه، تا ما يروّح عنقود ضيعان.
نَطرَه
ما في كاس فاضي ، في كاس مليان نَطرَه.
طلوع
الخمرَه وقت اللي منشربا بتروح طلوع، لأنّا بتحنّ للعريشه العاليِه.
كريستال
صابيعِك عشر كاسات كريستال، عم يشربوني.
نبيد مِطفي
جِدّي العنب بيخبّرَك مينو/والشمس… والدبّور… والقطفِه/ونبيد جدّي بْيِسْكِر ومِطفي/ياما عَرَق شارب… من جبينو.