صدر عن مشروع الأديب د. جميل الدويهي – سيدني أستراليا البيان التالي:
نالت الروائيّة والناقدة ميرنا ريمون شويري جائزة “أفكار اغترابيّة” للأدب الراقي.
من الرعيل الشابّ الذي يكتب رواية بالمعنى الدقيق للكلمة. الرواية التي تقول وتوصل، لا تلك التي تتحول إلى قصيدة نثر طويلة، وحشو لفظي.
من أعمالها: “بغداد براغ”، “حياة وهم”، “الحبّ يرى”، “مطر خلف القضبان”… وهذا العمل الأخير مقاربة جريئة لأوضاع إنسانية محدّدة، ورؤية ثاقبة من منظور فكريّ، إضافة إلى الجانب الأدبي المضيء.
وتواكب الروائية ميرنا شويري، في مقالات نقديّة مجموعة من الأعمال المهمّة لأدباء وكتّاب آخرين، منها: “هل أنصف واسيني الأعرج مي زيادة عندما اتهمها بالشذوذ الجنسي؟”، “كيف لشاعر بوستكولينيالي كمحمود درويش أن يكون صهيونيًّا؟ قراءة نقدية لكتاب غادة فؤاد السمّان -إسرائيليّات بأقلام عربيّة”، “موقف أمين الريحاني من القضيّة الفلسطينيّة”…
مشروع “أفكار اغترابيّة” للأدب الراقي من أستراليا إلى العالم ، يهنّئ الروائيّة د. ميرنا ريمون شويري بحصولها على جائزة “أفكار اغترابية” للأدب الراقي، متمنّياً لها دوام التألق والإبداع.