لَبَّيْكِ! 

     

لَبَّيْكِ! إِنِّي ما وَهَنْتُ على الهَوَى،        وَلَئِنْ تَراخَى العَزمُ في نَبَضاتِي

في قَعْرِ ذاتِي مِنْ لَهِيبِكِ ما وَقَى       دِفْءَ الحُشاشَةِ في شِتاءِ حَياتِي!

اترك رد