الشاعرة ناديا تويني التي غابت في 20 حزيران 1983، وفي الشهر الذي غاب فيه زوجها غسان (بعد 29 سنة).
«حلوةٌ كالزمن كانت وأكثر»
بهذه العبارة استهل الشاعر جورج شحاده قصيدته عن إحدى الشاعرات المميزات باللغة الفرنسيّة: ناديا تويني المولودة في بعقلين (8 تموز 1935).
أتقنت جمالات الفرنسيّة عن والدتها، وكانت درستها في كلية البنات (بيروت)، وفي الأكاديميّة الفرنسيّة (أثينا)، حيث كان والدها سفير لبنان.
من مؤلفاتها: النصوص الشقراء، عصر الزبد، قصائد من أجل حبّ… كما وضعت سيناريو لمسرحيّة غنائيّة في بعلبك وسيناريو لفيلم سينمائي.