الفصح :
قام المسيح فانزاحت عن وجه العالم ، الى الأبد ، غشاوة من ظلام كانت ، قبل القيامة ، لا تقهر ….
* * *
الفصح :
حتى آخر الأزمنة ، انفتح باب في جدار الحياة ، هذا الجدار الذي خلقه الموت لِكائنٍ يحسّ ،
في أعماقه ، أنَّ له الطاقة على الخلود …..
* * *
إنَّ ما يُنيفُ على المليار من الناس يؤكًّدون أنًّ انسانا غلب الموت .
ذلك لأنَّه كان – في آنٍ واحد – إلهاً : يسوع الذي من الناصرة .
* * *
” أنتمَّ الفصح ” معناه أنَّه قام بفعل عبور ( الفصح يعني : إجتياز وعبور أو نجاة )
من الخطيئة إلى النعمة ، من الموت إلى الحياة ، من الإمساك إلى البذل ….
* * *
كان المسيح حَبَّةً من حنطة ، فغدا سنبلةً فحَقلاً يموج بالسنابل بقدر ما تنساق إليه البشريَّة …..
* * *
جميع تعاليم الرسل _ سيموتون لأجل أنَّهم علَّموها _ تُختَصَر بهذا النداء : ” لقد قام ! “