انطلقت أعمال المجمع الأنطاكي المقدس للروم الأرثوذكس في دورة عادية خامسة، برئاسة البطريرك يوحنا العاشر في البلمند.
وحضر المطارنة جورج خضر (جبيل والبترون)، يوحنا منصور (اللاذقية)، الياس عودة (بيروت)، إيليا صليبا (حماه)، الياس كفوري (صيدا وصور)، أنطونيوس شدراوي (المكسيك)، سرجيو سعبد (تشيلي)، دمسكينوس منصور (البرازيل)، سابا اسبر (حوران)، جورج أبو زخم (حمص)، سلوان موسي (الأرجنتين)، باسيليوس منصور (عكار)، أفرام كرياكوس (طرابلس)، إغناطيوس الحوشي (فرنسا) واسحق بركات (ألمانيا)، جوزف زحلاوي (أميركا الشمالية) وغطاس هزيم (بغداد والكويت) ونيفون صيقيلي متروبوليت شهبا.
كذلك حضر الأساقفة موسى الخوري، لوقا الخوري، نقولا بعلبكي، إغناطيوس سمعان، أثناسيوس فهد، ديمتري شربك، إيليا طعمة، قسطنطين كيال، يوحنا هيكل، رومانوس داود، نيقولاس أوزون، غريغوريوس خوري وقيس صادق والأسقف أفرام (معلولي) أمين سر المجمع المقدس.
واعتذر عن عدم الحضور المطرانان اسبيريدون خوري (زحلة) وبولس صليبا (أوستراليا).
ويتغيب أيضا مطران حلب بولس يازجي المخطوف منذ أكثر من عامين “وسط صمت دولي مطبق”، وفق بيان للمجمع.
يذكر أن المجمع يتدارس مجموعة من البنود على جدول أعماله، ومنها قضية مطراني حلب المخطوفين بولس يازجي ويوحنا ابراهيم وأوضاع الأبرشيات في الوطن وبلاد الانتشار وحيثيات الخلاف مع بطريرك القدس والمجمع الأرثوذكسي الكبير وآليات متابعة توصيات مؤتمر “الوحدة الأنطاكية” المنعقد في البلمند سنة 2014. ويتناول المجمع في بيانه الختامي الأوضاع الإقليمية في المنطقة.