بقلم: إبراهيم بن نبهان (*)
الزمن، رغم عدم إدراكه باللمس أو بالمشاهدة أو بأي عنصر من عناصر الحواس الخمس، فإن له وجوداً في الذهن يحسب على أساس الفعل الإنساني أو حركة الأشياء في الكون، حتى أصبح من أهم المعايير في الحياة البشرية، بل عليه تتوقف الحياة في تحديد مصيرها. والخوض في هذا الموضوع يتطلب وقتاً نظراً إلى محاوره الفلسفية العميقة، وما يتعلق بعلم الفيزياء والنظريات التي وضعت القواعد والمناهج الفلسفية للبحث في مفهوم الزمن. Read more