صدر حديثا عن دار “النخبة” في بيروت ودار “زينة جرادي” كتاب جديد بعنوان”أنا” للاديبة الدكتورة زينة جرادي ، وتتضمن صفحاته الـ151 من الحجم الوسط “أجوبة لمن يريد أن يعرف من هي زينة من خلال كتاباتها حيث تأخذك بحروفه الى سراديب وأزقة تخفي بخطواتها رحلة الحياة“. Read more
عفيف قاووق – لبنان
أن يبدأ الكاتب روايته هذه من بين أسوار المقبرة فيه من الدلالة والرمزية الشيء الكثير فقد توزع مسارها بين مقبرة الأموات المكللة بصورة الزعيم وهو يبتسم وبين المدينة مقبرة الأحياء المصادرة من ميكروفونات الزعيم الكاتمة للصوت. Read more
وقع الباحث والمؤلف نادر سراج كتابه “بيروت جدل الهوية والحداثة” خلال ندوة أقيمت في مكتبة برزخ في الحمرا، بمشاركة عدد من الأكاديميين وجمع من المهتمين بالتاريخ الاجتماعي لبيروت. Read more
صدر عن “منتدى شاعر الكورة الخضراء عبد الله شحاده الثقافي” كتاب فكري مُعاصر للدكتور أسامة ظافر كبارة (أستاذ الإعلام وعلوم الاتصال ورئيس المركز الإعلامي للتنمية البشريّة ودراسات الشرق الأوسط) في عنوان “قراءة… في صفحات الوجود” (453 صفحة من الحجم الكبير)، وهو الإصدار رقم خمسين لـ “منشورات منتدى شاعر الكورة الخضراء عبد الله شحاده الثقافي”. Read more
صدر عن دار “البيان العربي” في بيروت ودار “الملتقى” في مصر كتاب جديد للمفكر والأستاذ الجامعي اللبناني أحمد محمد قيس، بعنوان “الأضرحة والمقامات المقدسة في فلسطين وقصص الأنبياء والأولياء فيها”، وهو الكتاب الاول من نوعه في مجاله في العالمين العربي والإسلامي. Read more
محمد ع.درويش
اطلق الزميل حسين سعد كتابه الجديد حول الانتخابات النيابية الاخيرة تحت عنوان: “إنتخابات الجنوب ٢٠٢٢ وقائع ونتائج ومؤشرات”، من مركز جمعية تقدم المرأة في مدينة النبطية، بدعوة من الجمعية والمجلس الثقافي للبنان الجنوبي وجمعية بيت المصور في لبنان وجمعية التنمية للانسان والبيئة، وذلك بحضور النائب ألياس جرادة وممثل النائب اسامة سعد، علي ترحيني ورئيسة جمعية تقدمالمرأة زهرة صادق وحشد من الوجوه السياسية والثقافية والاجتماعية. Read more
عفيف قاووق – لبنان
“ما أصعبَ أن تعيش لاجئاً في بلاد تكره الغرباء”.
يطلُّ علينا الروائي زياد كمال حمّامي مع روايته الصادرة حديثاً عن دار نون 4، بعد أربع مجموعات قصصية وأربع روايات،. يتناول فيها قضايا اللجوء وما يعانيه اللاجئون من ظروفٍ حياتية قاسية تُشعِرهم بأنّهم أناسٌ غير مرغوبٍ بهم، ليصبحوا أشبه بالقطط الشاردة في الشوارع والأزقة، ولهذا ربما كان اختيار الكاتب لعنوان روايته هذه تحت مُسمى” قطط إسطنبول”. Read more
