الروائية سمية تكجي
مظلات
المطر ينهمر بغزارة
و مقهى الرصيف ما زال شبه خاو …
كل الثوار يحملمون مظلات… !!! Read more
مظلات
المطر ينهمر بغزارة
و مقهى الرصيف ما زال شبه خاو …
كل الثوار يحملمون مظلات… !!! Read more
وصلتني من القرن الخامس دعوةٌ إلى الهند، لحضور مسرحية سنسكريتية بطولة أميتاب باتشان، لكاتبها كاليداس الذي اعتذر عن الحضور بسبب انشغاله في المثيولوجية الهندوسية والفلسفة .. Read more
وطفى فتاةٌ من الأعرُبِ الرُحَّلِ، تَعْتَزي(1) إلى إحدى قبائِلِ بادِيَةِ حماةَ ممَن كانوا يوتِدُونَ مَضارِبَهُم بين ظَهْرانَي بلدتي البِقاعيِّةِ خَلَلَ الحَصادِ، طَلَبًا للعملِ والمَرْعى لِقُطعانِهم. فتوطَّدَتْ بين الوافِدِ والـمُقيمِ قواعِدُ الأُلفَةِ، ولَبِسَ كلٌّ منهم صاحِبَهُ دهرًا مَلِيًّا. أَخدانُ مُخالَصَةٍ، وأقرانُ وفاءٍ، تُساوِقُ بينهم خُلطةٌ وعِقدٌ وآصِرة.
*** Read more
لم يعلم كم عمر الليل و النهار،هما متشابهان..
يسكن زنزانته منذ أن خذله بنو العمومة، الفارون من المعركة المعلومة في المكان المعلوم… Read more
جئت بأسرع ما يمكن لأشهد الوداع الأخير لامرأة استضافتني في رحمها تسعة أشهر، دربتني على الحياة بعدما استقر بي الجسد على كوكب الأرض. كفلتني رعاية أثمرت عن بلوغي مبلغ الرجال علماً وأدبا. Read more