لوحة للفنان الياباني تاكايوشي
تشهد بيروت هذه الأيام سلسلة من المعارض التشكيلية الموزعة في الغاليريهات، من بينها «من إيكاريوس إلى تويتر: الرموز المعاصرة» لمجموعة من الفنانين، و«عوالم ويلي عرقتنجي»، وأحدث لوحات عايدا حلوم. ينهل بعض هذه اللوحات من شذى الطبيعة اللبنانية بنورها وظلها، في حين يستوحي البعض الآخر من عالم الحيوان والقصص والأساطير رموزاً لابتكار عالم متحرر من الواقع الجاف المسيطر، يهرب إليه كل من ينشد الطمأنينة والراحة. Read more
نصف قرن مضى على هزيمة حزيران (يونيو) 1967 ولم تكن المدة هذه كافية للخروج من الهزيمة والنهوض مجدداً. لا يحصل مثل ذلك في معظم المجتمعات التي تعرضت لما أصاب عالمنا العربي. المفارقة المؤلمة أننا لا نزال نتجرع كأس الهزيمة على امتداد العقود الماضية، بل ما نشهده اليوم هو أعلى ذراها من خلال الحروب الأهلية الطائفية المذهبية المندلعة في أكثر من مكان عربياً. Read more
لمناسبة صدور كتاب “هتاف الروح” شعراء أرمينيا (عن جامعة القديس يوسف- بيروت ودار المراد)، للأديبة والصحافية جولي مراد، أقيم احتفال في قاعة بيار أبو خاطر في حرم الجامعة، هتفت فيه الموسيقى التي تألقت مع المؤلف الموسيقي غي مانوكيان وفرقته، والشعر بإلقاء جولي مراد والإعلامي إيلي أحوش، كلمات وألحاناً حاكت تراب لبنان وجذور الوطن الحلم أرمينيا. وكان لا بد من أن تكون لآلة “دودوك” وهي من صميم التراث الأرمني حضور في الاحتفال فعزف عليها رافي تشيلينغريان أنغاماً آتية من بعيد حاملة معها ألق حضارة يستمرّ وهجها عبر الأزمنة والتاريخ.
ليس من ينكر أنّ أدب الترسّل تعبير عن مكنون الذات وبوح بما يختلج في النفس من مشاعر وهواجس ونزعات وما أشبه ذلك. فقد صدق الأديب عبد اللطيف الوراري عندما قال: “لعل أدب الرسائل أو فنّ الترسل من بين هذه الآداب التي لا تخلو من سرد الاعترافات وكشف الأمور الشخصية بين المرسلين… فكان من الرسائل ما جاء في الشوق، أو الاستعطاف والاعتذار، أو النصح والمشورة، أو الملامة والعتاب، أو الشكوى، أو العيادة، أو التهاني، أو التعازي والتأبين، إلخ.” (القدس العربي 12 أيلول/سبتمبر 2016). Read more
وقّع مختبر TICKET التابع لكليّة هندسة المعلوماتية والاتصالات في الجامعة الأنطونيّة مذكّرتَي تفاهم مع مجموعة BMW Group- ، تسمح للمختبر بموجبها العمل على تطوير البحوث في ميدان “Data Mining and Anonymization” و Virtual Reality “ مع قسم تكنولوجيا المعلومات والقسم اللوجيستي. Read more
سيكون القارئ العربي بعد أيام، على موعد مع رواية جديدة للكاتب والروائي الجزائري مولود بن زادي المقيم ببريطانيا، تحمل عنوان:”ما وراء الأفق الأزرق”، إذ اختار صاحبها أن تكون عن عشق الأدب والوطن في ديار الغربة، حيث الآخر مختلف. وعبر شحنة عاطفية وإنسانية، تقرّب القارئ من الكاتب المهاجر، يُحاول بن زادي الإطلالة على القارئ من الجزر البريطانية، ليدعو إلى فهم العالم، من خلال قصة “امرأة ورجل” التقيا وسط ضباب لندن. Read more
قدم تلاميذ محترف الفنون التشكيلية في ثانوية بيت شباب الرسمية، بإشراف الأستاذ أدهم الدمشقي، معرضًا فنّيًّا للوحاتهم. Read more
