الأديبة مريم الدويهي
توجّه إلى المطبعة الكتاب الفكريّ الحادي عشر للأديب د. جميل الدويهي، والخسمون في إصداراته المتنوّعة شعراً ونثراً وتأريخاً، وباللغتين العربيّة والإنكليزيّة.
بشرى لأدبنا المهجريّ في نهضته الثانية، القائمة على تعدّد الأنواع. وبرهان جديد على الدور الذي يحمله الدويهي لإطلاق ورشة أدبيّة وفكريّة صادقة وفاعلة، و تضحياته الجسام في سبيل الحضارة.
خمسون كتاباً هي الرصيد الكبير لأديب رفيع ملأ الدنيا وشغل الناس، بعبقريّة فذّة، وتنوّع لم يسبق له مثيل في تاريخ الأدب العربيّ. وله الريادة والسبق والفضل الأكبر في حشد الطاقات المهجريّة ورعايتها، لتظهير أدب راق، يتخطّى الشعر إلى عوالم أوسع.
الكتاب سيكون هديّة الأديب الدويهي في مهرجان ملبورن، وبعده رواية “بلطجي بيروت” لمهرجان الأدب المهجريّ الراقي السادس في سيدني.
مبروك لأدبنا المهجريّ. يمكن قراءة الكتاب على موقع الأديب الدويهي وأفكار اغترابيّة:
www.jamildoaihi.com.au