خُطُواتي …
حَدائِقٌ تُراقِصُ نَبضي
أنا لَنْ أكونَ وَحيدَةً
أنْتَ مَعي …
رَبيعُ أنْغامي
نَسيمُ … أنْفاسي
أتَراني …
مُزْهِرَة فيكَ أغْصاني
أتَرى ……. زُهْوَ غَرامي
أتَسْمَعُ نَبض أشْواقي
راقِصْني مِنْ هُناكَ
انا أخْضَرّ …
حينَ أرى ابْتِسامَةَ ثَغْرِك
يَعْجَزُ … على الزَهْرِ
احْتِباسَ الفَوْحِ
أحَدّقُ …
في لُغّةَ عُيونِك
احَلّقُ مَعَكَ حَدّ النَشْوَةَ
يا رَبيع عُمْري
****
(*) لوحة “ربيع عمري” بريشة أوغيت خيرالله (بألوان الزيت مقاسها 50×60 سم).