من يراعي،، تسكن عافيه
وطني ادلله نغمة
،،، على صباغ الارجوان
وللرجاء اريده،، تاملا وقصيده
***
أكتبه حينا من الإيمان
والتغريده
وتارة ،،من صوم عن الكلام
من صلاة،،،،،أرتله تمتمات
منمقة ودعاء
***
هي ليست على الاوراق،،حبرا،،،،
،،،،،،،فيض من عطاء،،،،،،،
من القلب،،هي قطعه،،،،،
إلى العشق انتماء
من التحليق بي ،،،، أغنية إلى الغرام
،،،الى السماء
***
كلماتي تطال السحاب
تتساقط من أكف الفضاء
تعادل المستحيل مقرونا بالرجاء
***
من الأجداد، أخذت فضيلته،،،،
سمو إلى الإنسان
وفي الكلمات ترسمت رساله
على الشموع والقناديل
تراها مضاءة
***
يسكتمل البوح ،،على قباب الرجاء
وأنا المؤمن بالتراب النظيف
وبالزي العتيق
بالمعابر والدروب ،، والعونه
خشونة اليد .. التي تزرع فتجني،،،،
***
فما ،، في الأرض أجود
من تراب بلادي
ولا من صدر أمي،
،،أجود في الغذاء
***
ولا الطيب
في شميمه،، أروع
من تشبك
الإحساس بالأحشاء
24- 10- 2017
***