أَكْرَهُ
أنْ أُقْتادَ لِعُسْري،
وَبِروحي
وَطَنٌ لليُسرْ!
وَأَكْرَهُ
أَنْ يُطْعَنَ إيماني،
وَهُوَ بصَدْري
قَصيدَةُ شِعْرْ!
أَشْقى مِرارًا
وَيَعْرِفُ عُنْقي
طُقوسَ
النَّحْرْ!
وَمِرارًا
يَخْنُقُني شَهيقي
وَأُوْهِمُ نَفْسي
بِأّنَّهُ عِطْرْ!
وَأَرى المَوْتَ
بِأُمِّ عُيوني
فَأَقولُ…
أَيْنَكَ يا صَبْرْ؟!
1- 9- 2017