مارلين وديع سعادة
(شاعرة- لبنان)
سَتَبْقى حاضِرًا في كَياني حَيْثما أَسيرْ…
ظِلا لِروحي،
نَبْضًا لِقَلْبي،
عُمْرًا لِعُمْري…
فَكُلُّ فِكْري لَكَ أَسيرْ!
نورَ صَباحي،
قنديلَ مَسائي،
رَجائي الكًبيرْ.
ما الكونُ
ما الحياةُ
ما الناسُ
ما الشرائعُ
ما الحدودُ
ما الأثيرْ؟
– ضَبابٌ عابِرٌ
قَدْ يَحْجُبُ هِضابَكَ لِوَقْتٍ يَسيرْ.
وَتَبْقى بَعْدَ رَحيلِهِ لِقَلْبي
جَّنَّةً،
يا حُلْمِي الأوَّلَ وَالأَخيرْ!