بقلم: سليمى شاهين
لا ينتمي الرسام اللبناني Arthur K إلى مدرسة فنيّة معيّنة، ولا يمكن تصنيف أعماله في إطار منتظم، فهو كالطائر الذي يغرّد خارج سربه متنقلاً من فضاء إلى آخر لا يقيّده زمان ولا يحدّه مكان. تلقاه أحيانًا يبحث في طيّات التاريخ عن حكايات يجسّدها على القماش، وتصادفه في أخرى يتهادى بين البيوت والعمارات الحديثة يطلي نوافذها وجدرانها بلطخات ذهبية تجعلها مضيئة كالقناديل وسط عالمنا المعتم. Read more