مساء الاثنين 27 كانون الثاني 1947 غاب الشاعر والأديب والصحافي الياس أبو شبكه في بلدته زوق مكايل تاركًا إرثًا كبيرًا في كتبه التي تعدت الثلاثين كتابًا من أبرزها: غلواء، أفاعي الفردوس، إلى الأبد، الألحان، نداء القلب وغيرها…
ولد أبو شبكه في الولايات المتحدة الأميركيّة (1903) وعاد إلى لبنان ليتعلّم في مدرسة الآباء اللعازاريين (عينطورة) قبل أن يمتهن الصحافة والترجمة لأكثر من مجلّة وجريدة ودار نشر وفي الإذاعة اللبنانيّة.
صدرت معظم كتبه عن «دار المكشوف» وهو كان مع صاحبها الشيخ فؤاد حبيش من مؤسسي «عصبة العشرة».