واحةٌ من رباكِ!!!
تكتبين، أو تحيَين ما تشعرين؟
شعرُكِ إحياءُ حياةٍ
تشركين فيه القارئ،
يقومُ إلى مشاعرَ
تثيرين فيها إنسانيّتكِ
دعوةٌ إلى ارتقاء!!
***
أمسيتكِ حالةٌ من فرح،
من ضحكٍ يتمثّلُ الحالَ واقعًا!!
من تفاعلٍ مع كلّ مستمع،
قُلْ مستمتع…
من جمالٍ أنتِ حالتُه!!
***
ربى سابا حبيب،
د. ربى،
كم تعلّمين،
وكم تنثرين بذارًا
من فيض علمٍ عميق!!
في تلك المدرسة التي أنتِ
أحبّ تتلمذًا،
أكبرُ إن أُتقِن!!
مرتبط