لنتذكّر هذا الأسبوع

«أميرُ الصناعتين» الشاعر أمين نخله الذي ودّعه لبنان وشعراء العالم العربي في الثالث عشر من نوّار 1976.

اختير أصغر مدير إداري في المتصرفيّة.

انتخب نائبًا سنة 1947 ورُشّح لرئاسة الجمهورية.

مارس المحاماة، وأصدر جريدة «الشعب» التي أسّسها والده رشيد نخله.

… ولنتذكّر أيضًا الشاعر باللغة المحكيّة إيليا أبو شديد الذي غاب في السابع عشر من نوّار 1998 تاركًا فوق بيدره الغلال الوفيرة من الشعر الراقي في دروب الفلسفة والفكر الإنساني وشفافية الجمال.

***

احتفل لبنان في السادس من هذا الشهر بذكرى شهداء الصحافة اللبنانيّة. وسبق للعالم أن كرّس يوم

الثالث من نوّار يومًا عالميًا لحرّية الصحافة كمناسبة للتعريف بانتهاكات حقّ الحرّية بالتعبير، وللتذكير بالعديد من الصحافيين الذين استشهدوا في خلال عملهم.

الجمعيّة العامّة للأمم المتحدة أعلنت العيد بشكل رسمي بعد توصية موجّهة من المؤتمر العام للأونسكو سنة 1991.

اترك رد