لحظة
ينهض القرنفل/ حارس احمر واصفر وابيض
الضوء والعطر، في روض جسدك، من سكون سباته،
ليوقظ
في
حناجر العصافير
ترانيم
قداديس الصباح المحتفل بها في كنائس الاثير والزرقة والسحاب والشجر والزبد،
يرتدي
المصلون / اشواقي ملابسهم
و
يخرجون
الى
هياكل
تلك المصليات
ليرتفعوا
اليك من هناك
عشاقاً
انتحلوا
شخصية الرسائل
المنقولة
بمناقير اليمام
كي
يصلوا
إلى
“صين”اسوارك.