خُذْني أنا قَبلًا!

تتطلب عرض الشرائح هذه للجافا سكريبت.

ألأُمُّ ، وَهْيَ هَوًى لا يَنتهي.. ويَدٌ

    مفتوحةٌ.. ومَلاكٌ حارِسٌ يَشدو

***

وَهْيَ الرِّضى كُلُّهُ.. والتَّضحِياتُ.. وما

    تُخفي الضُّلوعُ حَنانًا ما  لَهُ حَدُّ

***

يَمضي بها العُمْرُ والدُّنيا بناظِرِها

    بيتٌ مُعافًى يُدَفِّي  قَلْبَهُ الوُلد ُ

***

تَنامُ وهْيَ تُصَلِّي: رَبِّ ، كُن ْ حَرَسًا

    لهُمْ ، وخُذْني أنا قَبلًا و هُمْ بَعدُ ..!

moth

اترك رد