فوضى الأشواق…

أيتها المقيمة في شراييني
وأوردتي
أيتها المشرقة في شعري

وأبياتي
شوقك أغرقني
وحبك غمرني
حتى
اشتاق الشوق لشوقه
كاشتياق الربيع لإخضراره
والغروب لقمره
…والعاشق لسهره
رجا الشوق لقياك
فسجن القلب في هواك
وأصبح الحنين
…أسير رضاك
فتمرد و طلب الرحيل
حتى صار
…الشوق في غرامك قتيلا
اشتقت اليك
كشوق الزهر للمطر
وأحن اليك مشتاقا
حنين العود للوتر
فرفقا بحالي
إن كنت
…من صنف البشر

اترك رد