يقينُ الشرايين

لا أحتملُ…
فكرةَ
أنّي أحببتُكِ بنزوةِ رجلٍ،

وكتبتُكِ ثملًا
بخُلاصةِ تاريخِ الشعرْ !
أنتِ…
تَوغّلتِ بِفتوحاتِكِ في نبضي،
وَنِلتِني (رجلا)
فَمنحتُكِ، (شغفًا)،
وَطنًا
هوَ كلُّ العمرْ!

اترك رد