Archive for لقطة
لقطة…
ثقافة الخوف تلك، متى سنتخلّى عنها؟ متى سنستبدلها بثقافة الشجاعة وليس الوقاحة؟ بثقافة المعرفة وليس الادّعاء؟ بثقافة التواضع وليس النهش؟ بثقافة الرّقي وليس البهرجة؟ بثقافة الحق وليس القتل؟
الأديبة ميشلين حبيب
لقطة…
فجأة أصبحنا لا نستطيع العيش من دون الإلكترونيات، بريدنا إلكتروني، مكتبنا إلكتروني، دفترنا إلكتروني، هاتفنا البسيط أصبح ذكبياً، وأموالنا إلكترونية، وكلهم برسم النهب.
الأديبة ميشلين حبيب
لقطة…
يؤلمني أننا شعب أركيلة يلوك السياسة (يعني بلد بكامله محلل سياسي درجة أولى) وينفخ “الشنفخة” ولا يتخذ أي موقف حقيقي وطني من أجل مصلحة البلد بل مواقف سلبية من أجل مصلحة أفراد ومصلحة زعماء إقطاعيين. ألا تعتقدون أن الوقت حان للانتفاضة أم أنكم تريدون التضحية بما تبقى من كرامتكم وأبنائكم ومساحة صغيرة متبقية من أرضكم.
ميشلين حبيب
لقطة
يعجز أي رسّام عن خلق لوحة مماثلة… فما أعظم الخالق عندما يحرّك يده لجمع الأشكال والألوان…ليتمجّد اسم الربّ!
هو دير مار أنطونيوس قزحيا، أكبر دير مأهول بالرهبان في وادي قاديشا.
نسّاك عاشوا فيه حوّلوا الصخور مناسك وصوامع، وانكبوا على التأمل والاتصال بالله.
يقع هذا الدير في وادي أثري روحي…هو وطن الأقوياء… من يزوره اليوم، يستنتج بسهولة تاريخ الجماعات التي عاشت في محيطه والاضطهادات التي تعرّضت لها على مرّ التاريخ.
قزحيا هي “الكنز الحيّ”، لأن من تخلّى عن كنوز الدنيا وحطامها، لا بد له أن يجد المسيح الكنز الحيّ
الكاتب والصحافي جورج حايك
لقطة…
حمام النوري في طرابلس …
مغلق…نعم مغلق…يقال إن الملكية تابعة للأوقاف الإسلامية في طرابلس، بدل أن يرمموه و يشغلوه وبذلك يوفرون فرص عمل للشباب في المنطقة وإنتاج ودر للأموال…ولكن الأمور ضايعة بهذا البلد وذهب العقل والتدبير إلى مكان آخر
انظروا حواليه والإهمال يتآكل المنطقة الأثرية
البروفسور خالد تدمري
عندما كنت على مقاعد الدراسة أخبرونا بأن محطة القطارات في طرابلس ستعود إلى العمل، ومرت السنوات وما زال الخبر خبراً..
البروفسور خالد تدمري
العنف ضد المرأة يجب أن يتوقّف
العنف ضد الأطفال يجب أن يتوقف
التحرّش الجنسي بالأطفال يجب أن يتوقّف
وصمتنا وعدم قيامنا بأي شيء حيال ذلك
يجب أن يتوقف(ميشلين حبيب)
وأُحبُّ. أُحبُّ البُنَّ العَدَنيّ
(لعنَ الله القاتَ القاتِلْ
ونظامَ الحُكمِ السّافِلْ
في قُطري اليمنيّْ!)
وأُحبِّذُ كأسَ العَرَقِ الزَّحلاويّْ
(في إعلانٍ تلفزيونيّ
عن حفلٍ بيروتيٍّ ساهِرْ)
وأُحبُّ عصيرَ الليمونِ المصريّْ
(في نكهةِ عبد الناصِرْ)
من قصيدة “مستشفى” لسميح القاسم 10/2011
الصورة: سميح القاسم في عيد ميلادة الـ 75