أفادت جريدة “الوطن الجزائري” أن فيروز ستحيي ثلاث حفلات غنائية بالجزائر في أبريل المقبل. الأول في العاصمة الجزائر، والثاني في مدينة قسنطينية، أما الثالث في مدينة أخرى لم يعلن عنها بعد.
وتدخل هذه الحفلات في إطار فعاليات”قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015″. وتعد زيارة فيروز إلى الجزائر بمثابة حدث ثقافي وتاريخي مهم كونها لم تغن في الجزائر منذ 30 عاماً على الأقل.
فوجئ سكان “منغوليا” الأحد 18 يناير 2015 بظاهرة غريبة في سماء مدينتهم، تمثلت في سطوع ثلاثة شموس مرة واحدة، وتمكن البعض من تصويرها ونشرها على الإنترنت.
هذه الظاهرة الطبيعية النادرة يسميها العلماء بظاهرة “الشمس الكاذبة”، وهي عبارة عن شمس حقيقة وأخرى زائفة.
وحسب صحيفة الاندبندنت البريطانية، فإن “الشمس الكاذبة” هي ظاهرة بصرية متعلقة بالغلاف الجوي تتمثل في ظهور لشموس زائفة، حيث تحدث هذه الظاهرة عندما تنعكس أشعة الشمس على البلورات الثلجية المُحمَّلة في السحاب.
جدير بالذكر أن حدوث هذه الظاهرة يرتبط بتوافر شروط معينة حيث تكون درجة الحرارة 30 درجة مئوية تحت الصفر، ويكون الجو محمل ببخار الماء والبلورات الثلجية.
(المعرفة+)
احتكروا الألوان واحتكروا الأشهر واحتكروا التواريخ واحتكروا الطوائف واحتكروا الله واحتكروا القديسين واحتكروا البحر واحتكروا المناطق واحتكروا الإنسان واحتكروا كرامتنا واحتكروا عيشنا. ماذا تركوا لنا؟
ميشلين حبيب
مقهور ما عندك حدى وعتقت بوابك عالشتي والعشب تلى هالدراج… يا بيتنا الخلف الضباب.
نعم هذا هو واقع الحال مع هذا المنزل التراثي المهجور في بلدة الحوش قضاء راشيا الوادي لبنان حيث تصرخ حجارته الأهل والأحبة العودة إليه وعودة الحياة لحجارته وأرض الدار وينادي ضمير وزارة الثقافة اللبنانية التدخل لترميمه وعدم هدمه مع أخوته من باقي منازل البلدة التي لا تزال تحافظ على جمالياتها التراثية، فهل من يسمع النداء؟؟؟…
تصوير شوقي دلال من ضمن مشروع “جمعية محترف راشيا” للحفاظ على العمارة التراثية في لبنان بعنوان “Stop…Rajj3ni”…
سرق لصوص علب هدايا من دون التأكد من محتواها لكنهم أعادوها إلى ميتم عندما اكتشفوا أنها تحتوي هدايا عيد الميلاد ليتامى، بحسب ما كشفت جمعية خيرية روسية الجمعة.
فقد سطا مجهولون على سيارة موظفة في جمعية “فلادماما” ليلة الميلاد في مدينة فلاديفوستوك. وهم لم يسرقوا مقتنياتها الشخصية فحسب، بل أيضا 55 هدية لليتامى، على ما نقلت صحيفة “نوفييه إزفيستيا” عن رئيسة الجمعية سفتلانا كانيا.
لكن بعد بضع ساعات، تم العثور على الهدايا في الميتم، بحسب المصدر عينه.
وقالت سفتلانا كانيا: “أظن أن اللصوص كانوا على عجلة من أمرهم ولم ينظروا إلى محتوى العلب المسروقة من السيارة. رأوا على الأرجح رمز الجمعية على العلب وأدركوا أنها هدايا لليتامى، فعذبهم ضميرهم وأعادوها”.
وختمت الصحيفة مقالها أن النهاية أشبه بقصص الأحلام لهؤلاء اليتامى البالغ عددهم أكثر من 1500 طفل.
(و.ص.ف)
وأجمل منك لم تر قط عيني
وأكمل منك لم تلد النساء
خلقت مبرءاً من كل عيب
كأنك قد خلقت كما تشاء
سبحانك ربي
عيدُ مولديمضى عامٌ أتى عامٌ وعمري لم يزدْ شهرا
يطيبُ العمرُ في الأيَّامِ عِتقًا طيَّبَ الخمرَ
أنا طفلٌ ربيعيّ يُحبُّ اللونَ والزهرَ
ويرسمُ في صحاري الرملِ غاباتٍ، رُؤى، نهرا
ويقطفُ من غِشاء الليلِ نورًا أسودَا حِبرا
ليُهدي الناسَ، كلََّ الناسِ، حبًّا، أسطرًا، شِعرا
أنا طفلٌ ربيعيٌّ يضيقُ الكونُ بي عُمرا
مغارة الميلاد في حديقة البطاركة
أضاءت رابطة قنوبين للرسالة والتراث مغارة الميلاد التي تقيمها سنوياً في حديقة البطاركة. وقد بنيت هذه السنة من الحجارة التراثية لتستمر في واحة عصام فارس للتنمية والتراث عند مدخل طريق المشاة الى الحديقة . ووسط التراتيل الميلادية ومسيرة الصلاة والشموع أضيئت المغارة التي صممها ونفذها متطوعو الرابطة بالتعاون مع شركة ألفا ALFA للاتصالات، بحلة حجرية على غرار مغاور الوادي، سطحها مردوم بالأتربة المزروعة قمحاً. وتخلل اللقاء تأمل روحي للمطران مارون العمّار حول معاني الميلاد الروحية، فعشاء قروي حول تنّور وصاج الخبز التراثيين.
لحظة لقاء الكاتب بالقارئ، لا يعادلها إلّا لحظة لقاء الحبيب بالحبيب، ولحظة الفرح ببشرى ولادة جنين، ولحظة أوَّل محاولة طيران عصفور من غصن إلى غصن.
لحظة انتقال الكتاب من يد مؤلِّفه الى عينيِّ قارئه هي العبور بسلامة من خطر السفر بالكلمة، لمواجهة ما هو أكثر خطورة، وهو الوقوع في خيبة ما بعد القراءة.
في الأمس راودني الفرح والقلق معاً.
وقَّعت كتابيْن ووقعت أسير قارئيْن… واحد أدين له بالوفاء، والآخر يشعرني بالخشية. فلا يكفي أن أحاط بالتشجيع، وأنا أقف على شفير نقد قد يودي بقلمي إلى حافَّة انتحاره.
الشكر لمن حضر… والعذر لمن اعتذر…
ولا حرج على من تغيَّب.
قال شو؟ اتركوا قيمة الكباية. ليش الكباية عندا قيمة ومشاعر؟ يعني إذا شربنا كل الموجود فيها بتزعل وبياخد ع خاطرها؟ واتركوا قيمة الكباية يعني حتى ما يقولوا فجعان أو فجعانه. إنو إذا ضيّفتوني شي وناطرين تأترك قيمة الكباية أو الصحن وناطرين تتشوفوا إذا فجعانه أو لا، ما تضيّفوني أصلاً. على كل حال ما راح اترك لا قيمة الكباية ولا قيمة الصحن، ودبّروا راسكم.
الأديبة ميشلين حبيب
